مضى على الشبكة و يوم من العطاء.

محتوى متميز

أحدث الثغرات
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته الله اكبر ، الله اكبر ، الله اكبر ، الله اكبر ، الله اكبر ، الله اكبر ، الله اكبر . الحمد لله الذي أكمل لنا الدين، وأنعم علينا النعمة، وجعل أمتنا خير أمة، وبعث فينا رسولاً منا يتلو علينا آياته ويزكينا ويعلمنا الكتاب والحكمة، أحمد على نعمائه الجمة، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، شهادة تكون لمن اعتصم بها خير عصمة، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، أرسله ربه للعالمين رحمة ومنة، وفرض عليه بيان ما أنزل إلينا، فأوضح لنا كل الأمور المهمة، صلى الله عليه وعلى...
بسم الله الرحمن الرحيم ١. فضل الصلاة: لماذا هي "أحب الأعمال إلى الله"؟ مغفرة الذنوب: النبي ﷺ قال: «أرأيتم لو أن نهراً بباب أحدكم يغتسل منه خمس مرات، هل يبقى من درنه شيء؟». قالوا: لا. قال: «فذلك مثل الصلوات الخمس، يمحو الله بهن الخطايا» (متفق عليه). رفعة الدرجات: كل سجدة ترفعك درجة عند الله، وتُزيل عنك سيئة. حماية من النار: النبي ﷺ قال: «ما من امرئ مسلم تحضره صلاة مكتوبة فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها، إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب ما لم تؤت كبيرة» (مسلم). ٢. عواقب التهاون في الصلاة...
الموضوع 'شكر الله على نعمه'
الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، والصلاة والسلام على الصادق الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: فمن المعلوم أن الله جل وعلا أسبغ علينا نعمًا كثيرة، ولم يزل يسبغ على عباده النعم الكثيرة، وهو المستحق لأن يشكر على جميع النعم. والشكر قيد النعم، إذا شكرت النعم اتسعت وبارك الله فيها وعظم الانتفاع بها، ومتى كفرت النعم زالت وربما نزلت العقوبات العاجلة قبل الآجلة. فالنعم أنواع منوعة: نعمة الصحة في البدن والسمع والبصر والعقل وجميع الأعضاء، وأعظم من ذلك وأكبر: نعمة الدين والثبات عليها...
الفتوى الكُبرى | فريضة الوقت
45 دقيقة كفيلات بإقامة الحجة على كل شخص يشاهد هذا الفيديو، وأنا صدقاً أعتبره من أخطر الفيديوهات على الإنسان ومن أفضل الفيديوهات على الإنسان، والسبب يعود بأنه إقامة حجّة بالغة على الشخص المستمع , فإذا توفاك الله عزوجل بعد مُشاهدة هذا الفيديو ولم تقم بتنفيذ ما سمعت ف والله إنّ عذاب جهنم آت لا حياد عنه.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد، فقد مَنَّ الله علينا بنعمة الإسلام وكفى بها نعمة، والناظر في التاريخ يجد أننا لم ننتصر يومًا إلا بالعقيدة وأصلها التوحيد؛ فلم ينتصر الأعراب الأجلاف على فارس والروم بقوة عدد، أو عتاد وعدة؛ بل بعقيدة سليمة صافية نقية لا تشوبها شائبة، فنصرهم الله سبحانه وتعالى على عدوه وعدوهم، وقهر بهم أعظم إمبراطوريات العصر (فارس والروم)، ومازلنا حتى الساعة نرى أصِحّاء العقيدة من أمتنا يمرغون أنوف الكفار والمشركين...
عودة
أعلى