هذه ساعة عظيمة من يوم عظيم من شهر عظيم اجتمعت فيها أسباب إجابة الدعاء فلا تفرطوا فيها وأخلصوا الدعاء لإخوانكم المسلمين المجاهدين والمرابطين والصابرين في غزة ولا تنسوني من دعائكم.
عَن أبي هريرة أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ ذَكَرَ يَوْمَ الجُمُعَةِ، فَقَالَ: فِيه سَاعَةٌ لا يُوَافِقها عَبْدٌ مُسلِمٌ، وَهُو قَائِمٌ يُصَلِّي يسأَلُ اللَّه شَيْئًا، إِلاَّ أَعْطَاهُ إِيَّاه وَأَشَارَ بِيدِهِ يُقَلِّلُهَا، متفقٌ عليه، ووقت الإجابة يكون من بعد العصر إلى المغرب والله أعلم، وأما عن كراهة الصلاة في هذا الوقت فقال العلماء أنَّ المقصود بقائم يصلي أي أنه متطهر مستعد ينتظر صلاة المغرب والله أعلى وأعلم
وعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ثَلَاثٌ لَا تُرَدُّ دَعْوَتُهُمْ، الإِمَامُ العَادِلُ، وَالصَّائِمُ حِينَ يُفْطِرُ، وَدَعْوَةُ المَظْلُومِ يَرْفَعُهَا فَوْقَ الغَمَامِ، وَتُفَتَّحُ لَهَا أَبْوَابُ السَّمَاءِ، وَيَقُولُ الرَّبُّ عَزَّ وَجَلَّ: وَعِزَّتِي لَأَنْصُرَنَّكِ وَلَوْ بَعْدَ حِينٍ.
عَن أبي هريرة أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ ذَكَرَ يَوْمَ الجُمُعَةِ، فَقَالَ: فِيه سَاعَةٌ لا يُوَافِقها عَبْدٌ مُسلِمٌ، وَهُو قَائِمٌ يُصَلِّي يسأَلُ اللَّه شَيْئًا، إِلاَّ أَعْطَاهُ إِيَّاه وَأَشَارَ بِيدِهِ يُقَلِّلُهَا، متفقٌ عليه، ووقت الإجابة يكون من بعد العصر إلى المغرب والله أعلم، وأما عن كراهة الصلاة في هذا الوقت فقال العلماء أنَّ المقصود بقائم يصلي أي أنه متطهر مستعد ينتظر صلاة المغرب والله أعلى وأعلم
وعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ثَلَاثٌ لَا تُرَدُّ دَعْوَتُهُمْ، الإِمَامُ العَادِلُ، وَالصَّائِمُ حِينَ يُفْطِرُ، وَدَعْوَةُ المَظْلُومِ يَرْفَعُهَا فَوْقَ الغَمَامِ، وَتُفَتَّحُ لَهَا أَبْوَابُ السَّمَاءِ، وَيَقُولُ الرَّبُّ عَزَّ وَجَلَّ: وَعِزَّتِي لَأَنْصُرَنَّكِ وَلَوْ بَعْدَ حِينٍ.
