







السمعة:
- إنضم26 يونيو 2023
- المشاركات 1,690
- الحلول 31
- مستوى التفاعل 2,910
- النقاط 113
وقد أجمع عُقلاء كل أُمة على أنّ النعيم لا يُدرك بالنعيم، وأن من آثَرَ الراحة فاتته الراحة، وأنه بقدر الأهوال واحتمال المشاق تكون الفرحة واللذة. فلا فرحة لمن لا همّ له، ولا لذة لمن لا صبر له، ولا نعيم لمن لا شقاء له، ولا راحة لمن لا تعب له.
بل إذا تعب العبد قليلاً استراح طويلًا، وإذا تحمل مشقة الصبر ساعة قاده لحياة الأبد، وكل ما في أهل النعيم المُقيم فهو صبر ساعة، وكلما كانت النفوس أشرف والهمة أعلى كان تعب البدون أوفر حظه من الراحة أقل.
- ابن القيم رحمه الله.
لا تعتمد على التحفيز بل اعتمد على المسؤولية التي قررت أن تتحملها لنصرة الدين و نهضة الأمة.
بل إذا تعب العبد قليلاً استراح طويلًا، وإذا تحمل مشقة الصبر ساعة قاده لحياة الأبد، وكل ما في أهل النعيم المُقيم فهو صبر ساعة، وكلما كانت النفوس أشرف والهمة أعلى كان تعب البدون أوفر حظه من الراحة أقل.
- ابن القيم رحمه الله.
لا تعتمد على التحفيز بل اعتمد على المسؤولية التي قررت أن تتحملها لنصرة الدين و نهضة الأمة.
بالتوفيق.