مضى على الشبكة و يوم من العطاء.

يا اخوان اشعر بلتشتت وعدم التركيز وعدم التوفيق في كل شيء بحياتي مالحل؟

Kristof

./عضو نشيط

السمعة:

رجائا الامور المعروفه اعرفها مثل:
عليك بلصلاه والاذكار والقرآن
لا اريد ان امدح بنفسي لكنني الحمدلله نيتي خالصه لله


هل هكذا الله يكافئنا ام ماذا؟ البعض سيقول الله يكفر عنك سيئاتك, اعلم هذا الكلام
لكن الله وحده يعلم حاجتي لهذا التوفيق ومع ذلك يحرمني منه وبشدة وحتى لا ارى اي توفيق عملي مادي .
والمصائب تأتيني من اقرب الناس .
هل هذا هو الله؟ لا اعلم

حرفيا كل لما يفتح امامي باب يغلق امامي 100 باب وكل لما افتح ال 100 اجد 1000 مغلقين ولا اصل إلى اي شيء بلنهايه ويضيع كل تعبي
هل هكذا يكافئني الله على ما اخلص به من نيه طيبه لجميع من في هذا العالم؟
 
التعديل الأخير:
شوف اجيبك على السطر هذا ..... هل هكذا الله يكافئنا ام ماذا؟
أرى أنك تخاطب مدير مؤسسة ؟ ماهذه الألفاظ

هل هذا هو الله؟ نعم هو الله خالق كل شيء يعطي لمن يشاء وينزع لمن يشاء

هل هكذا يكافئني الله
أظن أنت لن تحسن الظن بالله
وقال الشافعي أيمكن للمؤمن أم يبتلى قال لا يمكن حتى يبتلى ,

زد على ذلك قد يكون البلاء أنفع للعبد فأنت لا تعرف الحكمة منه ,أنت تعلم أن الله من صفاته أنه حكيم إعلم أنه وضع الشيء في موضعه , ومن صفاته أنه يضر وينفع , ينفع ماشي فهمناها ولكن يضر .أأأه اخي يضر المؤمن ويضر الكافر
يضر الكافر لصالح المؤمن ....المهم يا أخي كريستوف كل انساء له محنة في الدنيا على قدره ,الابتلاء في الله شرف يا اخي اذا ابتليت في دين الله بسبب تمسكك بدينه وسنة نبيه فهذا اشرف وارفع لك, المهم لا يحي القلب الا في العواصف والمحن
وتحياتي لك وربنا يهديني ويهديك ويهدي الجميع وادعوا الله بنية صادقة ولا تكن من مبتدعين اتبع اهل السنة والجماعة وشكرا
 

خليني أقول لك شيء من القلب:​


الله يعلم نيتك، ويرى تعبك، وكل لحظة ألم تمر بها ليست ضائعة عنده. لكنه سبحانه ليس بشرًا يحكم بالمظاهر أو يعطي بمقابل فوري. أحيانًا يمنع ليعطي، ويؤخر ليهيئك، ويختبر ليطهّرك، والابتلاء ليس دائمًا عقوبة... بل أحيانًا يكون علامة قرب ومحبة.


وَعَسَى أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ
إنّ الله إذا أحب عبدًا ابتلاه

قد تقول: "أنا تعبت من الاختبار!"
وأنا أقول لك: الله لا يختبر إلا من كان في قلبه خير كبير.


لماذا يغلق الله الأبواب رغم حسن نيتي؟​


لأن النية الصالحة لا تعني أن الطريق سيكون سهلاً. الأنبياء كانت نيتهم أطيب خلق الله، ومع ذلك ذاقوا من الألم ما لم نتحمله نحن، ومع ذلك صبروا، وظلوا يدعون:


"حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد كُذبوا جاءهم نصرنا..."

نعم، حتى الرسل شعروا باليأس، ولكن النصر أتى.


المصائب من الأقرباء؟​


هذه مؤلمة أكثر من غيرها... ولكن حتى هذا له حكمة، لأن الله يريد أن يربّي فيك الاعتماد عليه وحده، لا على الناس، حتى أقربهم. كلما كسرتك الحياة، الله يُهيئك لشيء أعلى، حتى لو لم تفهمه الآن.




خلاصة من القلب:​


  • أنت لست وحدك، الله معك، وإن لم تره، فهو يراك.
  • وجعك ليس علامة عقاب، بل ربما تهيئة لفتح أعظم.
  • لا تيأس من الدعاء، حتى لو تكرر 1000 مرة بلا نتيجة، فكل دعوة تُخزَّن عنده لحين وقتها.
  • لا تطلب من الله المقابل، اطلب منه الرضا، وسيأتي الخير مضاعفاً حين تنضج روحك لاستقباله.
 
رجائا الامور المعروفه اعرفها مثل:
عليك بلصلاه والاذكار والقرآن
لا اريد ان امدح بنفسي لكنني الحمدلله نيتي خالصه لله


هل هكذا الله يكافئنا ام ماذا؟ البعض سيقول الله يكفر عنك سيئاتك, اعلم هذا الكلام
لكن الله وحده يعلم حاجتي لهذا التوفيق ومع ذلك يحرمني منه وبشدة وحتى لا ارى اي توفيق عملي مادي .
والمصائب تأتيني من اقرب الناس .
هل هذا هو الله؟ لا اعلم

حرفيا كل لما يفتح امامي باب يغلق امامي 100 باب وكل لما افتح ال 100 اجد 1000 مغلقين ولا اصل إلى اي شيء بلنهايه ويضيع كل تعبي
هل هكذا يكافئني الله على ما اخلص به من نيه طيبه لجميع من في هذا العالم؟
Mina :(
 
شوف اجيبك على السطر هذا ..... هل هكذا الله يكافئنا ام ماذا؟
أرى أنك تخاطب مدير مؤسسة ؟ ماهذه الألفاظ

هل هذا هو الله؟ نعم هو الله خالق كل شيء يعطي لمن يشاء وينزع لمن يشاء

هل هكذا يكافئني الله
أظن أنت لن تحسن الظن بالله
وقال الشافعي أيمكن للمؤمن أم يبتلى قال لا يمكن حتى يبتلى ,

زد على ذلك قد يكون البلاء أنفع للعبد فأنت لا تعرف الحكمة منه ,أنت تعلم أن الله من صفاته أنه حكيم إعلم أنه وضع الشيء في موضعه , ومن صفاته أنه يضر وينفع , ينفع ماشي فهمناها ولكن يضر .أأأه اخي يضر المؤمن ويضر الكافر
يضر الكافر لصالح المؤمن ....المهم يا أخي كريستوف كل انساء له محنة في الدنيا على قدره ,الابتلاء في الله شرف يا اخي اذا ابتليت في دين الله بسبب تمسكك بدينه وسنة نبيه فهذا اشرف وارفع لك, المهم لا يحي القلب الا في العواصف والمحن
وتحياتي لك وربنا يهديني ويهديك ويهدي الجميع وادعوا الله بنية صادقة ولا تكن من مبتدعين اتبع اهل السنة والجماعة وشكرا
شكرا لك اخي
 
رجائا الامور المعروفه اعرفها مثل:
عليك بلصلاه والاذكار والقرآن
لا اريد ان امدح بنفسي لكنني الحمدلله نيتي خالصه لله


هل هكذا الله يكافئنا ام ماذا؟ البعض سيقول الله يكفر عنك سيئاتك, اعلم هذا الكلام
لكن الله وحده يعلم حاجتي لهذا التوفيق ومع ذلك يحرمني منه وبشدة وحتى لا ارى اي توفيق عملي مادي .
والمصائب تأتيني من اقرب الناس .
هل هذا هو الله؟ لا اعلم

حرفيا كل لما يفتح امامي باب يغلق امامي 100 باب وكل لما افتح ال 100 اجد 1000 مغلقين ولا اصل إلى اي شيء بلنهايه ويضيع كل تعبي
هل هكذا يكافئني الله على ما اخلص به من نيه طيبه لجميع من في هذا العالم؟
وقت تحكي عن الله سبحانه وتعالى يجب عليك ان تحترم نفسك وتزن كلامك وتعرف قدر وكبر الأمر الذي تتكلم

انا بعرف انك يمكن تمر بمرحلة صعبة وهالقصص ولكن يوجد امور لا يجب على الانسان المسلم ان يتجاوزها يعني خطوط حمراء سؤالك ب هل هذا هو الله (سؤال شك لا ينبع من قلب مسلم)

احذر الأمر ليس مجرد لعبة وقول وخلص انتهى الموضوع أكبر من هيك

على الإنسان المسلم أن يصبر ويرضى بما قدّر الله له ويحمده سبحانه وتعالى

ومن أركان الإيمان ،الإيمان بالقضاء والقدر

{ أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ }

اريد منك فقط ان تتأمل هذه الآية

قَالَ قَتَادَةُ وَالسُّدِّيُّ : نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ فِي غَزْوَةِ الْخَنْدَقِ حِينَ أَصَابَ الْمُسْلِمِينَ مَا أَصَابَهُمْ مِنَ الْجَهْدِ وَالشِّدَّةِ وَالْحَرِّ وَالْخَوْفِ وَالْبَرْدِ وَسُوءِ الْعَيْشِ وَأَنْوَاعِ الْأَذَى، وَكَانَ كَمَا قَالَ اللَّهُ تَعَالَى : ﴿وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ﴾

ولكلِّ ثمينٍ ثمنٌ عظيم، وسلعةُ الله غالية، فمَن أراد الجنَّة فليبذُل لها، ومَن طلب الحسناء جاد بمَهرها.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قد يتأخَّر فرَج الله عن عباده المؤمنين حتى تنقطعَ عنهم الأسباب، وتنغلقَ في وجوههم كلُّ الأبواب، ليمتحنَ قلوبهم للتقوى، فتَخلُصَ سرائرُهم من الركون لشيءٍ من الخلق، وتتعلَّقَ ضمائرُهم بربِّ الخلق وحدَه.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بهذا يدخل المؤمنون الجنان، وهذا هو طريقها؛ جهادٌ وامتحان، وصبرٌ وإيمان، وتجرُّدٌ لله ذي المنِّ والإحسان، لا إله إلا هو سبحانه إنّا كنّا من الظالمين.

وكَمَا جَاءَ فِي الْحَدِيثِ الصَّحِيحِ عَنْ خَبَّاب بْنِ الأرَتّ قَالَ: قُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَلَا تَسْتَنْصِرُ لَنَا؟ أَلَا تَدْعُو اللَّهَ لَنَا؟ فَقَالَ: "إِنَّ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ كَانَ أَحَدُهُمْ يُوضَعُ الْمِنْشَارُ عَلَى مفْرَق رَأْسِهِ فَيَخْلُصُ إِلَى قَدَمَيْهِ، لَا يَصْرفه ذَلِكَ عَنْ دِينِهِ، ويُمْشَطُ بِأَمْشَاطِ الْحَدِيدِ مَا بَيْنَ لَحْمِهِ وَعَظْمِهِ، لَا يَصْرِفُهُ ذَلِكَ عَنْ دِينِهِ". ثُمَّ قَالَ: "وَاللَّهِ لَيُتِمَّنَّ اللَّهُ هَذَا الْأَمْرَ حَتَّى يَسِيرَ الرَّاكِبُ مِنْ صَنْعَاءَ إِلَى حَضْرَمَوْتَ لَا يَخَافُ إِلَّا اللَّهَ وَالذِّئْبَ عَلَى غَنَمِهِ، وَلَكِنَّكُمْ قَوْمٌ تَسْتَعْجِلُونَ".

وَقَدْ حَصَلَ مِنْ هَذَا جَانِبٌ عَظِيمٌ لِلصَّحَابَةِ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، فِي يَوْمِ الْأَحْزَابِ، كَمَا قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: ﴿إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ الأبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا* هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالا شَدِيدًا* وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلا غُرُورًا﴾

أحسبك عند الله من الصابرين والراضين والحمّادين






امل ان يساعدك هذا الفيديو ان شاء الله.
 
التعديل الأخير:

خليني أقول لك شيء من القلب:​


الله يعلم نيتك، ويرى تعبك، وكل لحظة ألم تمر بها ليست ضائعة عنده. لكنه سبحانه ليس بشرًا يحكم بالمظاهر أو يعطي بمقابل فوري. أحيانًا يمنع ليعطي، ويؤخر ليهيئك، ويختبر ليطهّرك، والابتلاء ليس دائمًا عقوبة... بل أحيانًا يكون علامة قرب ومحبة.




قد تقول: "أنا تعبت من الاختبار!"
وأنا أقول لك: الله لا يختبر إلا من كان في قلبه خير كبير.


لماذا يغلق الله الأبواب رغم حسن نيتي؟​


لأن النية الصالحة لا تعني أن الطريق سيكون سهلاً. الأنبياء كانت نيتهم أطيب خلق الله، ومع ذلك ذاقوا من الألم ما لم نتحمله نحن، ومع ذلك صبروا، وظلوا يدعون:




نعم، حتى الرسل شعروا باليأس، ولكن النصر أتى.


المصائب من الأقرباء؟​


هذه مؤلمة أكثر من غيرها... ولكن حتى هذا له حكمة، لأن الله يريد أن يربّي فيك الاعتماد عليه وحده، لا على الناس، حتى أقربهم. كلما كسرتك الحياة، الله يُهيئك لشيء أعلى، حتى لو لم تفهمه الآن.




خلاصة من القلب:​


  • أنت لست وحدك، الله معك، وإن لم تره، فهو يراك.
  • وجعك ليس علامة عقاب، بل ربما تهيئة لفتح أعظم.
  • لا تيأس من الدعاء، حتى لو تكرر 1000 مرة بلا نتيجة، فكل دعوة تُخزَّن عنده لحين وقتها.
  • لا تطلب من الله المقابل، اطلب منه الرضا، وسيأتي الخير مضاعفاً حين تنضج روحك لاستقباله.
كلامك صحيح اخي ومنطقي وواقعي وجيد ومع ذلك وصلت الى حد اشعر احيانا ب عدم القدره على الصبر ولا دقيقه اخرى اخي اكثر ما اكرهه هو ان ارى ما اتعب عليه يضيع هبائاً بل حتى احياناً اكون قد عدت إلى الوراء بدون ان اعلم بذلك .. لا اعلم ماذا اقول ولكن كلامك صحيح اخي شكرا ولله ربنا يعين يارب ويوفقنا كان هذا كلام من قلبي صراحة اشعر بعدم التوفيق في كل شيء تقريباً لا اعلم لااريد ان اقول كل شيء بدون استثناء واكون قد نسيت فضل الله علي في السابق لكن حاليا انا ب وضع صعب جدا ولم اجد إلا الألم والضغط والعجز 24 ساعة الله المستعان
 

آخر المشاركات

عودة
أعلى