مضى على الشبكة و يوم من العطاء.

[ نقاش ] لماذا نتعلم ؟

ثانية واحده احاول افهم ... هنا تقصد الفقير بالضعيف و الغني بالقوي .. صح كده ؟

يبقى ساعتها فعلاً المشكلة ليس في الفلوس لكن في المبدأ ...... يعني مادام الشخص رايح يحارب عشان فلوس مش عشان الجهاد في سبيل الله يبقى ايه الغرض منه اساسا ؟؟
ولا ايه رأيك ؟!
انا بحكيش انو النظام الحالي صح لكن هاض الواقع سواء رضينا او ما رضينا يا بتتكيف معو يا غيرو اذا بتقدر طبعا ما راح يروح يحارب لك وهو معوش حق سندويشة شاورما
 
انا بحكيش انو النظام الحالي صح لكن هاض الواقع سواء رضينا او ما رضينا يا بتتكيف معو يا غيرو
غلط انه يكون عند اي حد قابلية انه يقبل الواقع بالغلط اللي فيه ده اصلاً مصيبة .... انت كمسلم مؤمن بالقدر فقط لكن واجب عليك انك تغير الواقع لو الواقع ده كان ضد اخلاق دينك ...
طبعا ما راح يروح يحارب لك وهو معوش حق سندويشة شاورما
بلاد العرب عندها شاورما الكون كله والله للاسف 🤣🤣🤣
الواحد مش عارف يضحك ولا يبكي من الحال 😭😭😭
 
انا بحكيش انو النظام الحالي صح لكن هاض الواضع سواء رضينا او ما رضينا يا بتتكيف معو يا غيرو اذا بتقدر طبعا ما راح يروح يحارب لك وهو معوش حق سندويشة شاورما

غلط انه يكون عند اي حد قابلية انه يقبل الواقع بالغلط اللي فيه ده اصلاً مصيبة .... انت كمسلم مؤمن بالقدر فقط لكن واجب عليك انك تغير الواقع لو الواقع ده كان ضد اخلاق دينك ...

بلاد العرب عندها شاورما الكون كله والله للاسف 🤣🤣🤣
الواحد مش عارف يضحك ولا يبكي من الحال 😭😭😭
صعب يتغير لانو انت بحياتك في 7 مستويات اخر مستوى لازم تحقق ذاتك واول مستوى لازم تحقق اكل وشراب عشان ما تفكر وتصير تضرب وتعجن بخلوك معلق باول واحد وبالله وانت مش محدد ذاتك بدك تعرف تسوي اشيء
 
وبالله وانت مش محدد ذاتك بدك تعرف تسوي اشيء
مهو اللي انا بتكلم فيه تحديدا هو تحقيق الذات على اساس مبدأ ثابت وليس على اساس الواقع وما يفرضه عليك ...

هقولك مثل يوضح الفكره بعض الشيء ...
لو افترضنا انك شغال في وظيفة ما في شركه ما ... وحصل ان صاحب الشركه جالكم في يوم وقالك انك يا تدعم الكيان المحتل يا تخسر وظيفتك :
هيكون قدامك خيارين .. يا تتنازل عن الصح ومبادئك واخلاقك عشان الواقع فرض عليك كده عشان تعرف تعيش او أنك تتمسك بالمبادئ رغماً عن اي شيء نصره للاخلاق والمبادئ .

الحقيقة انه الناس بتختار الاختيار الأول و بعد كده بتستعجب ليه حالنا وصل للحضيض .
 
مهو اللي انا بتكلم فيه تحديدا هو تحقيق الذات على اساس مبدأ ثابت وليس على اساس الواقع وما يفرضه عليك ...

هقولك مثل يوضح الفكره بعض الشيء ...
لو افترضنا انك شغال في وظيفة ما في شركه ما ... وحصل ان صاحب الشركه جالكم في يوم وقالك انك يا تدعم الكيان المحتل يا تخسر وظيفتك :
هيكون قدامك خيارين .. يا تتنازل عن الصح ومبادئك واخلاقك عشان الواقع فرض عليك كده عشان تعرف تعيش او أنك تتمسك بالمبادئ رغماً عن اي شيء نصره للاخلاق والمبادئ .

الحقيقة انه الناس بتختار الاختيار الأول و بعد كده بتستعجب ليه حالنا وصل للحضيض .
اغلب الناس مش محققين ذاتهم في الواقع لما يكون بالهرم بالمستوى الاول مش قادر يحقق او بحقق يا دوب الو الاكل والطعام والشراب والتنفس والزواج وثاني خطوه الامن والامان بمعنى يكون ذو صحه نفسيه جيده وصحه جسديه جيده وبيت مش خايف انو يضيع منو والاحتياجات الاجتماعية وتقدير ذاتو وانجازاتو الي فعلا حقيقه مش واحد مثلا ماخذ بكالوريوس يعتبر انجاز انجاز على عيني بس ملاين غيرك معهم مش مميز بعدك
 
العلم لغير الله ليس بعلم مهما بلغ صاحبه
العلم الذي لاتنوي به اعانة اخوك في الاسلام لا نفع منه
اذا استطاع احد منا تغيير واقعنا بالمال فاليفعل ; ومن تعذر عليه ذلك فالينوي اي عمل ويحتسبه عند الله خالص لوجهه فديننا مبني على النية ;اذا نويت فالتصدق فانت لست مطالب بالنتيجة بل بالعمل
صحيح ان الواقع مر لايمكن لاي مسلم عاقل صاحب ضمير ان يرضيه الحال ;لكن لحكمة من رب العالمين هذا هوالحال
دعائنا لاهلنا واخوتنا هاذا حقهم علينا ليس تفضلا منا لكن هل الدعاء وحده كاف ? لا فلابد لنا من محاولة تغيير الواقع كيف? بما هو موجود
فاذا كنت صاحب علم هذا هو سلاحك لتغيير الواقع فالتنوي به الافادة لمجتمعاتنا الاسلامية كافة ولا يجيب ان نستهين بالعلم ابدا فلو كان العلم فعلا لا يغير شي لماكانت المنظومات التعليمية والتربوية مستهدفة من طرفهم لجميع البلدان العربية والاسلامية بدون استثناء بمحاولتهم ادخال مناهج متنافية مع تعاليم ديننا الحنيف مناهج تدميرية من ناحية الدين ومن ناحية التفكير فهمهم الاول قولبة المسلمين باخراجهم تحت تصنيف واحد جيل مخدر دينيا وفكريا وحتى لايملك ادنى ادوات الترجيح والتمحيص فاصبح كل شي مقبول
يمكن للمال ان يفنى لكن محاولة نشر الوعي والعلم والدين سواء هي الفكرة وقودها الاخلاص فحتى لو لم يكتب التغيير على ايدينا فليكتب لنا على الاقل سعينا في ذلك وهو اضعف الايمان
اوليس اجتماعنا اليوم على حديث مماثل يبعث بالامل ? يبعث بالتغيير
فما يشاع اليوم ان المسلم لا يسال عن حال اخوه المسلم فهاذا ما يقدم في الواجهة وهذه روايتهم
ولكن ورد في روايتنا انه اذا تالم مسلم في شمال شحدت له الجموع في الجنوب
لابد لنا من شحذ الهمم واعادة احياءها
 
والذي رفع السماء بلا عمد أننا أمة فقدت البوصلة منذ اكثر من 100 عام.

كانت البداية بأنهم قالوا لنا نحن امة "اقرأ" وهذا كلام منقوص وخطير جداً، حيث أننا امة "اقرأ باسم ربك الذي خلق" ف قاموا بأخذ الجزء الأول من الاية وتركوا الجزء الأهم من الاية وهو توفيق الله لنا وتذكيرنا بأن حتى القراءة هي باسم الله ولله وحياتنا كلها لله.
وها نحن اليوم كل شيء من حولنا نغتر به، فلم يعد للحكمة مكان بيننا إن لم تختلط بالمال، لم نعد نحترم كلام الفقيه او العالم او حتى المُجتهد بلا شهرة او مال او مكانة اجتماعية وهمية.
إن التغيير حاصل حاصل، وقد أخبرنا الرسول عليه الصلاة والسلام بذلك،

تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة، فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون ملكاً عاضاً، فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون ملكاً جبريا، فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة، ثم سكت. رواه أحمد والبيهقي في دلائل النبوة، وصححه الألباني.

وها نحن ذا نشهد حقبة الملك الجبري ومن بعده عودة الخلافة على منهج النبوة وهذا الكلام لا يخرج من الرسول من تلقاء نفسه إنما علمّه اياه العزيز الحكيم.

مناشدة الشباب بالعلم والتسلّح بالعلم الديني والدنيوي من أهم الخطابات اليوم، ولا بأس إن وجدت من يُعارض هذه المناشدة ف الشباب اليوم تم اغراقهم في وحل الافكار وتكرار مشاهد المال والسلطة والعزة بغير الله.
أعطني سبباً دنيوياً واحداً يجعلنا ننفق على الشبكة ونهتم بتطويرها بلا أي مقابل؟
انا سأعطيك السبب، حالي وحال الناس واحد، كلنا سوف تُعرض اعمالنا على الله يوم الحساب بدون اي تحيّز، ذاك اليوم هو يوم العدل، ولا يوجد سبيل للهروب ابداً!
انا اخاف من ذلك اليوم، اخاف من يوما عبوساً قمطريرا، كما هو حال الآخرة هو حال الدنيا، كل فرد منا مسؤول عن ذاته في المقام الاول، مسؤول عن افكاره وتوجهاته، إن كنت تملك المال او السلطة ولم تقم بالتغيير فهذه والله مصيبة وطآمّة لا يُدركها الا من عاش يوم الحساب.
وكيف لي أن اعيش يوم الحساب وهو لم يأت بعد؟
لهذا قد خلق الله لك نعمة العقل ونعمة الخيال ونعمة التنقل بين الازمان ومحاولة خلق السيناريوهات وترك لك حرية الاختيار بين التصديق والتكذيب.

العلم سلاحنا وبناء الاجيال لا يأتي من المال والترف، انما من الضيق والعجز.
ما بال صاحب المال والتغيير؟ هو ليس بحاجة له بالاصل!
انما العاجز والذي تضيق عليه الدنيا هو من يُفكّر بالتغيير والاصلاح.

قد أموت اليوم ولا تسمعوا عني شيئاً، ولا اجد من بعدي أحداً يدعو لي بالخير، هذا حال الدنيا ياصديقي.
لا عليك من الناس جميعاً، تخيّل نفسك انك تعيش وحيدا على هذه الارض وقم بإصلاح نفسك وقم بالتعلم والقراءة بإسم الله ولله وبعدها قم بحثّ من حولك على ذلك، وسلاماً على الدنيا ومن فيها.

اهلا بك في شبكة شل العربية
تقبل مروري
ستورم
 

آخر المشاركات

فانوس

رمضان
عودة
أعلى