




السمعة:
قولوا لموتوري "فتح" وسلطتها.. ولمتصهْيني العرب:
هذه لم تكن حربا بين دولتين أو جيشين حتى تُحسَب نتائجها بأعداد "الجثث"، وفق التعبير العسكري.
هذه معركة بين شعب مصمّم على تحرير أرضه، وبين قوّة محتلّة تفوق قوّته بعشرات المرات، وحين يخرج منها مرفوع الرأس وبهذا العنفوان بعد أكثر من 15 شهرا، فهو المنتصر دون شك.
هناك من يعرفون تجارب الشعوب التي دفعت أثمانا أكبر بكثير لأجل التحرير، لكنهم يتجاهلون، لأن "القبلية الحزبية" تعطب الضمير، وهناك حمقى ومتصهّينون لا يعرفون شيئا من ذلك، لأن العبودية هي خيارهم التاريخي.
"الطوفان" كتب بداية النهاية لمشروع صهيوني يمثل دبابة متقدّمة لمشروع غربي يستهدف الأمّة كلها، ومن يشكّك فيه لا يستحق غير الازدراء.
فلسطين اليوم باتت سيّدة العالم.. ببسالة أبطالها ودماء شهدائها وصمود شعبها.. ومن يتابع مراثي الغُزاة بعد اتفاق الأمس، سيدرك ذلك بكل وضوح.
لا تناقشوا المنبطحين والمتصهْينين، ولا تصدّقوا تباكيهم على الضحايا، فهم أكذب الكاذبين.. فقط أشعِروهم بالازدراء، لأن وجوها تبرّر التعاون مع عدوّها،
أو تستمرئ العبودية لأيّ سيِّد، لا تستحق غير ذلك.
منقول .
هذه لم تكن حربا بين دولتين أو جيشين حتى تُحسَب نتائجها بأعداد "الجثث"، وفق التعبير العسكري.
هذه معركة بين شعب مصمّم على تحرير أرضه، وبين قوّة محتلّة تفوق قوّته بعشرات المرات، وحين يخرج منها مرفوع الرأس وبهذا العنفوان بعد أكثر من 15 شهرا، فهو المنتصر دون شك.
هناك من يعرفون تجارب الشعوب التي دفعت أثمانا أكبر بكثير لأجل التحرير، لكنهم يتجاهلون، لأن "القبلية الحزبية" تعطب الضمير، وهناك حمقى ومتصهّينون لا يعرفون شيئا من ذلك، لأن العبودية هي خيارهم التاريخي.
"الطوفان" كتب بداية النهاية لمشروع صهيوني يمثل دبابة متقدّمة لمشروع غربي يستهدف الأمّة كلها، ومن يشكّك فيه لا يستحق غير الازدراء.
فلسطين اليوم باتت سيّدة العالم.. ببسالة أبطالها ودماء شهدائها وصمود شعبها.. ومن يتابع مراثي الغُزاة بعد اتفاق الأمس، سيدرك ذلك بكل وضوح.
لا تناقشوا المنبطحين والمتصهْينين، ولا تصدّقوا تباكيهم على الضحايا، فهم أكذب الكاذبين.. فقط أشعِروهم بالازدراء، لأن وجوها تبرّر التعاون مع عدوّها،
أو تستمرئ العبودية لأيّ سيِّد، لا تستحق غير ذلك.
منقول .
التعديل الأخير بواسطة المشرف: