اللَّهم صلِّ على سيدنا مُحمد صلاةً تُخرجنا بها من ظُلمات الوهم وتُكرمنا بها بنور الفهم
وتُوضّح لنا بها ما أشكل علينا حتى نفهم وعلى آله وصحبه وسلم.
أهلًا بكم في الحلقة الثانية من بودكاست "شيفرات تقنية" , حيث نأخذكم في رحلة تقنية جديدة حول مفهوم الحوسبة السحابية باذلين قُصارى جهدنا في تعلم وفهم كل ما هو جديد ومُفيد كما فعلنا من قبل في حلقتنا الأولى حول الذكاء الاصطناعي. بسمك اللهم نبدأ...
جاءت فكرة الحوسبة السحابية بسبب تضخم حجم الملفات والبيانات لدى الشركات مما خلق حاجة ماسّة لإيجاد مساحات كبيرة لتخزينها, حيث أن الحوسبة السحابية تتيح تخزين ومعالجة قواعد ضخمة من البيانات باستخدام أنظمة تشغيل متكاملة في أي وقت، عبر جهاز متصل بالإنترنت ومتصفح فقط.
لنفهم بشكلٍ أكبر لدينا المثال التالي, تخيل أن هناك مكتبة ضخمة جدًا تحتوي على جميع الكتب والمقالات والروايات والأفلام. بدلًا من الذهاب إلى هذه المكتبة بشكل شخصي وإحضار الكتب يمكنك الوصول إلى موقع هذه المكتبة من منزلك باستخدام جهازك الشخصي وأخذ الكتب التي تريدها باشترك شهري. هنا, تقوم هذه المكتبة بتخزين جميع الكتب المتوفرة لديها على خوادمها (السحابية) وتسمح لك بالوصول إليها وقتما شئت.
إذًا يمكننا القول أن الحوسبة السحابية هي حوسبة تحت الطلب, أي أنها تقنية تتيح الوصول إلى الموارد الحاسوبية عبر الإنترنت، دون الحاجة إلى امتلاك أو إدارة البنية التحتية المادية. بحيث يمكن للمستخدمين الوصول إلى الموارد الحاسوبية عند الحاجة إليها، ودفع ثمنها فقط مقابل الاستخدام الفعلي. تشبه هذه الخدمة استئجار للموارد الحاسوبية بدلاً من شرائها وتثبيتها.
وهنا يأتي في أذهاننا السؤال عن الموارد الحاسوبية التي تقدمها الحوسبة السحابية؟
1- مساحة لتخزين البيانات.
2- النسخ الاحتياطي والمزامنة الذاتية.
3- قدرات معالجة برمجية وجدولة للمهام.
4- دفع البريد الإلكتروني والطباعة عن بعد.
يمكن للمستخدم التحكم في هذه الخدمات عند اتصاله بالشبكة عن طريق واجهه برمجية سهلة الاستخدام تتجاهل كل العمليات المعقدة.
وتُوضّح لنا بها ما أشكل علينا حتى نفهم وعلى آله وصحبه وسلم.
أهلًا بكم في الحلقة الثانية من بودكاست "شيفرات تقنية" , حيث نأخذكم في رحلة تقنية جديدة حول مفهوم الحوسبة السحابية باذلين قُصارى جهدنا في تعلم وفهم كل ما هو جديد ومُفيد كما فعلنا من قبل في حلقتنا الأولى حول الذكاء الاصطناعي. بسمك اللهم نبدأ...
جاءت فكرة الحوسبة السحابية بسبب تضخم حجم الملفات والبيانات لدى الشركات مما خلق حاجة ماسّة لإيجاد مساحات كبيرة لتخزينها, حيث أن الحوسبة السحابية تتيح تخزين ومعالجة قواعد ضخمة من البيانات باستخدام أنظمة تشغيل متكاملة في أي وقت، عبر جهاز متصل بالإنترنت ومتصفح فقط.
لنفهم بشكلٍ أكبر لدينا المثال التالي, تخيل أن هناك مكتبة ضخمة جدًا تحتوي على جميع الكتب والمقالات والروايات والأفلام. بدلًا من الذهاب إلى هذه المكتبة بشكل شخصي وإحضار الكتب يمكنك الوصول إلى موقع هذه المكتبة من منزلك باستخدام جهازك الشخصي وأخذ الكتب التي تريدها باشترك شهري. هنا, تقوم هذه المكتبة بتخزين جميع الكتب المتوفرة لديها على خوادمها (السحابية) وتسمح لك بالوصول إليها وقتما شئت.
إذًا يمكننا القول أن الحوسبة السحابية هي حوسبة تحت الطلب, أي أنها تقنية تتيح الوصول إلى الموارد الحاسوبية عبر الإنترنت، دون الحاجة إلى امتلاك أو إدارة البنية التحتية المادية. بحيث يمكن للمستخدمين الوصول إلى الموارد الحاسوبية عند الحاجة إليها، ودفع ثمنها فقط مقابل الاستخدام الفعلي. تشبه هذه الخدمة استئجار للموارد الحاسوبية بدلاً من شرائها وتثبيتها.
وهنا يأتي في أذهاننا السؤال عن الموارد الحاسوبية التي تقدمها الحوسبة السحابية؟1- مساحة لتخزين البيانات.
2- النسخ الاحتياطي والمزامنة الذاتية.
3- قدرات معالجة برمجية وجدولة للمهام.
4- دفع البريد الإلكتروني والطباعة عن بعد.
يمكن للمستخدم التحكم في هذه الخدمات عند اتصاله بالشبكة عن طريق واجهه برمجية سهلة الاستخدام تتجاهل كل العمليات المعقدة.
تتكون الحوسبة السحابية من ثلاثة أنواع مختلفة:
1. الحوسبة العامة (Public Cloud)
2. الحوسبة الخاصة (Private Cloud)
3. الحوسبة المدمجة (Hybrid Cloud)
1. الحوسبة العامة (Public Cloud): هي الخدمات التي تقدمها شركات متخصصة مثل أمازون و مايكروسوفت وجوجل، حيث يتم تخزين البيانات ومعالجتها على خوادم هذه الشركات. تتميز السحابة العامة بمرونتها وسهولة الوصول إليها، ولكنها قد تثير بعض المخاوف بشأن أمن البيانات.
2. الحوسبة الخاصة (Private Cloud): هي بيئة حوسبة سحابية مخصصة لمؤسسة واحدة، حيث يتم بناء البنية التحتية الخاصة بها داخل المؤسسة أو لدى مزود خدمة ثالث. تتميز السحابة الخاصة بزيادة التحكم في البيانات والأمان.
3. الحوسبة المدمجة (Hybrid Cloud): هي مزيج من السحابة العامة والخاصة، حيث يتم استخدام كل نوع لتلبية احتياجات محددة. تسمح السحابة الهجينة للمؤسسات بالاستفادة من مزايا كلا النوعين.
علمنا أن الحوسبة السحابية تتيح لنا خدمات كثيرة لتساعدنا وتسهل علينا كمستخدمين , لكن هل سبق وعرفت أن لهذه الخدمات أنواع عديدة في الحوسبة؟؟
دعني أُخبرك عن هذه الخدمات بشكل مُفصل ويسير...
1. البنية التحتية كخدمة (IaaS - Infrastructure as a Service): هي عبارة عن خدمة توفر البنية الأساسية لتكنولوجيا المعلومات مثل موارد الحوسبة والتخزين والشبكة بطريقة دفع مقابل الاستخدام عبر الإنترنت, كما تحدثنا سابقًا.
لكن هنا يمكنك استخدام البنية الأساسية كخدمة توفرها لتشغيل التطبيقات الخاصة بك.فأنت مسؤول عن نشر تطبيقاتك وصيانتها ودعمها ويتحمل موفر البنية الأساسية مسؤولية صيانة البنية الأساسية المادية.
ما هي أهمية البنية الأساسية كخدمة؟يمكن استخدام البنية الأساسية كخدمة (IaaS) في توسعة سعة الحوسبة مع تقليل نفقات تكنولوجيا المعلومات. حيث تقوم المؤسسات عادةً بشراء أجهزة الحوسبة الخاصة بها وصيانتها في مركز بيانات محلي. إلا أن ذلك يتطلب جهدًا وخوادم بشمل كبير للتعامل مع أعباء العمل المرتفعة.
لتغلب على هذا التحدي، يحتفظ موردو IaaS بمراكز بيانات آمنة للغاية مع حجم كبير من الأجهزة. حيث تتيح هذه المراكز الوصول إلى البنية الأساسية للحوسبة السحابية هذه على أساس الدفع مقابل الاستخدام. ويمكن الحصول على إمكانية وصول مرنة وآمنة إلى موارد غير محدودة عمليًا وبالتالي تتمكن من تلبية جميع المتطلبات.
وهنا يتبادر إلى أذهاننا سؤال عن كيفية عمل هذه الخدمة...
كيفية عمل البنية الأساسية كخدمة؟تعمل البنية الأساسية كخدمة على مبدأ المحاكاة الافتراضية. حيث تتيح لك تحديد نوع البنية الأساسية التي تحتاجها, ثم يقوم النظام تلقائيًا بإنشاء إصدارات من البنية التحتية. لكن بالنسبة لك ولتطبيقك يعمل كل شيء بنفس الطريقة الاعتيادية دون أي اختلاف.
كما يقدم موفرو البنية الأساسية كخدمة خدمات إضافية لدعم إدارة البنية الأساسية, منها ما يلي:
ــ عرض سجلات النظام ومراقبة الأداء.
ــ تنفيذ إجراءات أمنية عبر البنية الأساسية نفسها.
إذًا من المؤكد أن لها مزايا وفوائد كبيرة تساعدنا على إنجاز أعمالنا وتطويرها.
ما هي مزايا البنية الأساسية كخدمة؟1. السرعة: حيث تمكنك من إنجاز مهامك والتركيز عليها بشكل أكبر مما يساعدك على إتمامها بسرعة في غضون دقائق.
2. الأداء: هذه الخدمة تتيح لك استخدام مراكز البيانات الموزعة جغرافيًا لتوسيع نطاق تطبيقاتك في المواقع بالتالي تساعدك على زيادة أداء الحوسبة وتقليل زمن استجابة الشبكة.
3. الموثوقية: توفر بيئةً عالية الموثوقية يمكن فيها تشغيل الأجهزة الافتراضية البديلة بسرعة وبشكل متوقع.
4. النسخ الاحتياطي والتعافي: على سبيل المثال، يمكنك تكرار تطبيقاتك عبر خوادم متعددة بحيث إذا فشل أحدها، يتولى آخر المسؤولية. وبالمثل، يمكنك مزامنة النسخ الاحتياطية للبيانات تلقائيًا وبشكل متكرر لتحقيق التكرار واستمرارية العمل.
هل تتوقع أن لهذه الخدمة أنواع؟ دعني أخبرك يا صديقي نعم يوجد لها أنواع وفئات, سبحان الذي علم الإنسان ما لم يعلم وأعطاه القدرة لعمل هذه الإبداعات.
إذًا ما هي فئات البنية الأساسية كخدمة؟1. الحوسبة: حيث تقدم هذه الفئة وحدات معالجة مركزية (CPUs) ووحدات معالجة الرسوميات(GPUs) والذاكرة الداخلية(RAM) التي تحتاجها أجهزة الكمبيوتر لأداء أي مهمة. حيث يمكن للمسخدم طلب هذه الموارد على شكل أجهزة افتراضية وتشغيل المهام المطلوبة في هذه البيئة الافتراضية.
3. الشبكات: تتضمن البنية الأساسية كخدمة أيضًا موارد الشبكات مثل أجهزة التوجية (Router) والمحولات وغيرها. وأيضًا تعمل هذه الخدمة على المحاكاة الافتراضية لوظائف الشبكات.
وهنا يأتي السؤال الأهم, متى نستخدم هذه الخدمة ومتى نحتاجها؟
حالات استخدام البنية الأساسية كخدمة:يمكن استخدام هذه الخدمة العظيمة في المسائل المعقدة كتحليل كميات كبيرة من البيانات أو حل المعادلات التي تحتاج إلى قدرة حوسبية كبيرة فإنها أفضل من ناحية الكفاءة والتكلفة.
كما أن بعض الشركات تقوم بتحليل البيانات لاستخلاص مهنية محددة بالتالي يمكنهم استخدام البنية الأساسية لتخزين البيانات بكميات كبيرة وبطريقة متكاملة لإدارة هذه البيانات بشكل أكثر كفاءة.
حتى أن هذه الخدمة تمكن المطورين من إعداد بيئات اختبار وتطوير للتطبيقات بسرعة عالية. إذ يمكنهم تجوبة الأفكاء الجديدة واختبارها بكل راحة وسرعة. هل هذا فحسب؟؟
بالطبع لا, فهذه الخدمة تمكنهم أيضًا من استخدام خدمة استضافة تطبيقات الويب عالية الأداء التي تتسم بالأمان. علة سبيل المثال, يمكن استخدام استضافة الويب لإنشاء مجموعة من مواقع الويب، من مواقع المعلومات البسيطة إلى أنظمة تسليم البيانات المعقدة.
2. النظام الأساسي كخدمة (PaaS): هي خدمة توفر بيئة تطوير متكاملة لبناء ونشر التطبيقات. تخيل أنك مطور برمجيات ترغب في إنشاء تطبيق جديد، فبدلاً من القلق بشأن شراء وتثبيت الخوادم وقواعد البيانات وأنظمة التشغيل، يوفر لك PaaS كل هذه الأدوات والموارد في مكان واحد، مما يسمح لك بالتركيز بشكل كامل على كتابة الكود وتطوير التطبيق.
ما هي أهمية النظام الأساسي كخدمة؟تكمن أهمية هذه الخدمة في الإعداد السريع للتطبيقات, حيث أنها توفر الأدوات والبنية التحتية الجاهزة مما يسمح للمطورين بالتركيز على تطوير التطبيق وطرحه في السوق بشكل أسرع.
كما أنها تساعد على تقليل وزيادة الموارد الحاسوبية بمرونة عالية حسب الحاجة. أي أنها تتيح التكيف مع التغيرات في الطلب.
كيفية عمل النظام الأساسي كخدمة؟يعمل النظام الأساسي كخدمة على توفير بيئة تطوير متكاملة ومريحة للمطورين، حيث يقدم لهم البنية التحتية الجاهزة من خوادم وتخزين وشبكات، بالإضافة إلى مجموعة واسعة من الأدوات والخدمات التي تدعم عملية التطوير من الألف إلى الياء. بدءًا من كتابة الكود ووصولاً إلى نشر التطبيق. ويجمع PaaS كل هذه المكونات في بيئة واحدة سهلة الاستخدام، مما يقلل من الجهد والوقت اللازمين لبناء وتشغيل التطبيقات.
ما هي مزايا النظام الأساسي كخدمة؟1. سرعة التطوير: يقلل PaaS من الوقت والجهد اللازمين لتطوير ونشر التطبيقات.
2. المرونة: يمكنك بسهولة زيادة أو تقليل الموارد حسب احتياجات تطبيقك.
3. كفاءة التكلفة: تدفع فقط مقابل الموارد التي تستخدمها.
4. تركيز على التطوير: يمكنك التركيز على منطق عمل تطبيقك بدلاً من إدارة البنية التحتية.
والسؤال المهم لنا والذي ننتظره, هو متى نستخدم النظام الأساسي كخدمة؟
حالات استخدام النظام الأساسي كخدمة:النظام الأساسي هو خيار ممتاز للمطورين الذين يريدون تسريع عملية تطوير التطبيقات وتقليل التكاليف. فهو يوفر بيئة تطوير متكاملة ومريحة، مما يسمح للمطورين بالتركيز على ما يجيدونه وهو كتابة الكود. وفيما يلي بعض الأمور المتوفرة للمطورين في هذا النظام:
1. تطوير تطبيقات الويب.
2. تطوير تطبيقات الجوال.
3. البرامج كخدمة (SaaS - Software as a Service): هي خدمة لتقديم البرمجيات حيث يتم تسليم التطبيقات عبر الإنترنت بدلاً من تثبيتها على أجهزة المستخدمين. بمعنى آخر، بدلاً من شراء برنامج وتثبيته على جهاز الكمبيوتر الخاص بك، يمكنك الوصول إليه من خلال متصفح الإنترنت.
كيفية عمل البرامج كخدمة ؟تعتمد البرمجيات كخدمة على مبدأ الاستضافة المركزية للتطبيقات على خوادم مزود الخدمة, مما يتيح للمستخدمين الوصول إليها بسهولة من أي مكان وفي أي وقت عبر الإنترنت.
بدلاً من تثبيت البرامج على أجهزة المستخدمين، يتم تقديمها كخدمة عبر الويب، مما يقلل من عبء إدارة البنية التحتية.
ما هي مزايا البرامج كخدمة ؟1. سهولة الوصول: يمكن الوصول إلى تطبيقات SaaS من أي جهاز متصل بالإنترنت وفي أي وقت، مما يزيد من مرونة العمل.
2. خفض التكاليف: لا تحتاج إلى شراء أو صيانة أجهزة أو برامج، حيث تدفع فقط مقابل الخدمة التي تستخدمها.
3. التحديثات التلقائية: يقوم مزود الخدمة بتحديث التطبيقات بشكل مستمر، مما يضمن حصولك على أحدث الميزات وإصلاحات الأخطاء.
4. تركيز على الأعمال الأساسية: بدلاً من القلق بشأن إدارة البنية التحتية، يمكنك التركيز على أعمالك الأساسية.
5. أمان محسن: عادة ما تكون تطبيقات SaaS أكثر أمانًا من التطبيقات المثبتة محليًا.
حالات استخدام البرامج كخدمة :البرمجيات كخدمة هي حل مرن وفعال من حيث التكلفة، وتناسب مجموعة واسعة من الشركات والأفراد. سواء للشركة الناشئة الصغيرة أو مؤسسة كبيرة، فإن SaaS يوفر الأدوات لتبسيط العمليات وتحسين الأداء.
كما لكل خدمة من هذه الخدمات ميزات, بالتأكيد أيضًا لها بعض السلبيات.
قم بالبحث عنها وأخبرنا بما وجدت
قم بالبحث عنها وأخبرنا بما وجدت
هذه مقارنة سريعة بين هذه الخدمات حتى نستطيع احتواء هذه المعلومات بشكل صحيح:
النوع | الوصف | الفوائد | الاستخدامات |
IaaS | تأجير الموارد الحاسوبية الأساسية | مرونة عالية، تحكم كامل | بناء منصات تطوير، تطبيقات الويب |
PaaS | بيئة تطوير لبناء وتشغيل التطبيقات | يسرع التطوير، يقلل الصيانة | تطوير تطبيقات الويب والجوال |
SaaS | تطبيقات جاهزة للاستخدام | سهولة الاستخدام، لا تتطلب صيانة | البريد الإلكتروني، تطبيقات Office |
يعتمد اختيار نوع الخدمة السحابية على عدة عوامل، بما في ذلك:
1. متطلبات التطبيق: هل تحتاج إلى مرونة عالية وتخصيص كامل؟ أم تحتاج إلى تطبيق جاهز للاستخدام؟
2. الميزانية: ما هي ميزانيتك المتاحة؟
3. المهارات الفنية: هل لديك الفريق الفني اللازم لإدارة البنية التحتية؟
إليك هذه الأمثلة لفهم العوامل بشكل أكبر:
ــ إذا كانت شركة ناشئة ترغب في بناء تطبيق ويب جديد، فربما يكون PaaS هو الخيار الأفضل ، لأنه يوفر بيئة تطوير سريعة وفعالة.
ــ إذا كانت شركة كبيرة تحتاج إلى معالجة كميات هائلة من البيانات، فربما تحتاج إلى IaaS لتوفير الموارد الحاسوبية اللازمة.
ــ إذا كانت شركة بحاجة إلى تطبيق بريد إلكتروني لموظفيها، فإن SaaS هو الخيار الأنسب، حيث يمكن الاشتراك في خدمة بريد إلكتروني مثل Gmail أو Outlook.
1. متطلبات التطبيق: هل تحتاج إلى مرونة عالية وتخصيص كامل؟ أم تحتاج إلى تطبيق جاهز للاستخدام؟
2. الميزانية: ما هي ميزانيتك المتاحة؟
3. المهارات الفنية: هل لديك الفريق الفني اللازم لإدارة البنية التحتية؟
إليك هذه الأمثلة لفهم العوامل بشكل أكبر:
ــ إذا كانت شركة ناشئة ترغب في بناء تطبيق ويب جديد، فربما يكون PaaS هو الخيار الأفضل ، لأنه يوفر بيئة تطوير سريعة وفعالة.
ــ إذا كانت شركة كبيرة تحتاج إلى معالجة كميات هائلة من البيانات، فربما تحتاج إلى IaaS لتوفير الموارد الحاسوبية اللازمة.
ــ إذا كانت شركة بحاجة إلى تطبيق بريد إلكتروني لموظفيها، فإن SaaS هو الخيار الأنسب، حيث يمكن الاشتراك في خدمة بريد إلكتروني مثل Gmail أو Outlook.
في الحقيقة هناك مهارات كثيرة يجب تعلمها لدخول هذا المجال الكبير, يمكنني القول أن كل ما يتعلق بأمور الحاسب من مهارات ستدخل في هذا المجال وتتعلق به بشكلٍ أو بآخر. لكن إذا أردت أن أختصرها لك فهي تكمن في سبعة مسارات أساسية في الحوسبة السحابية:
1. المسار الأول وهو المتعلق بتطوير التطبيقات والمواقع.
2. المسار الثاني وهو متعلق بالبيانات, فهو متعلق أكثر لمهندسي البيانات وعلماء البيانات.
3. المسار الثالث وهو متعلق بإدارة الحوسبة السحابية والتأكد من الشبكة.
4. المسار الرابع وهو معمار الأنظمة, ويعتبر مسار عالي جدًا في الحوسبة السحابية وهو يتعلق بحوسبة الأنظمة الكبيرة على الحوسبة السحابية.
5. المسار الخامس وهو متعلق بخبراء أنظمة المعلومات, حيث يتعلق بأمن المعلومات على الإنترنت واستخدام أنظمة أمن المعلومات على الحوسبة السحابية.
6. المسار السادس وهو متعلق بخبراء الذكاء الاصطناعي, هذا المسار يخص تطبيقات ومنصات وأدوات الذكاء الاصطناعي.
7. المسار السابع وهو متعلق بخبراء إنترنت الأشياء, حيث يركز هذا المسار على ربط الأشياء بالتطبيقات على الحوسبة السحابية.
في النهاية تقدم العديد من الشركات العالمية خدمات الحوسبة السحابية بشتى أنواعها، بما في ذلك البرامج كخدمة (SaaS)، والمنصة كخدمة (PaaS)، والبنية التحتية كخدمة (IaaS). إليك بعض من أبرز هذه الشركات:
1. أمازون ويب سيرفيسز (AWS)
2. مايكروسوفت أزور.
3. جوجل كلاود.
4. آي بي إم كلاود.
5. أوراكل كلاود.
6. أليانز.
7. سيلزفورس.
وبهذا نكون قد وصلنا إلى نهاية حلقتنا اليوم, آمل أن تكونوا قد استمتعتم. إلى اللقاء في الحلقة القادمة.
حتى ذلك الحين، ابقوا على اتصال في كل ما هو جديد!
دُمتم بحفظ الله ورعايته
1. المسار الأول وهو المتعلق بتطوير التطبيقات والمواقع.
2. المسار الثاني وهو متعلق بالبيانات, فهو متعلق أكثر لمهندسي البيانات وعلماء البيانات.
3. المسار الثالث وهو متعلق بإدارة الحوسبة السحابية والتأكد من الشبكة.
4. المسار الرابع وهو معمار الأنظمة, ويعتبر مسار عالي جدًا في الحوسبة السحابية وهو يتعلق بحوسبة الأنظمة الكبيرة على الحوسبة السحابية.
5. المسار الخامس وهو متعلق بخبراء أنظمة المعلومات, حيث يتعلق بأمن المعلومات على الإنترنت واستخدام أنظمة أمن المعلومات على الحوسبة السحابية.
6. المسار السادس وهو متعلق بخبراء الذكاء الاصطناعي, هذا المسار يخص تطبيقات ومنصات وأدوات الذكاء الاصطناعي.
7. المسار السابع وهو متعلق بخبراء إنترنت الأشياء, حيث يركز هذا المسار على ربط الأشياء بالتطبيقات على الحوسبة السحابية.
في النهاية تقدم العديد من الشركات العالمية خدمات الحوسبة السحابية بشتى أنواعها، بما في ذلك البرامج كخدمة (SaaS)، والمنصة كخدمة (PaaS)، والبنية التحتية كخدمة (IaaS). إليك بعض من أبرز هذه الشركات:
1. أمازون ويب سيرفيسز (AWS)
2. مايكروسوفت أزور.
3. جوجل كلاود.
4. آي بي إم كلاود.
5. أوراكل كلاود.
6. أليانز.
7. سيلزفورس.
وبهذا نكون قد وصلنا إلى نهاية حلقتنا اليوم, آمل أن تكونوا قد استمتعتم. إلى اللقاء في الحلقة القادمة.
حتى ذلك الحين، ابقوا على اتصال في كل ما هو جديد!
دُمتم بحفظ الله ورعايته
