السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
LTS هو اختصار لـ Long-Term Support، ويعني الدعم الطويل الأمد
LTS هو اختصار لـ Long-Term Support، ويعني الدعم الطويل الأمد
دعم طويل الأمد (LTS): هو نهج في إدارة دورة حياة البرمجيات، خاصة في مجال البرمجيات المفتوحة المصدر، يهدف إلى زيادة موثوقية عملية التطوير وإصدارات البرنامج.
يتمثل جوهر هذا النهج في تمديد فترة صيانة البرنامج، وتعديل نوعية وتواتر تحديثات البرنامج (الرقعات 1) لتقليل المخاطر والتكاليف وتقليل فترات توقف نشر البرنامج، مع تحسين موثوقيته في الوقت نفسه. ومع ذلك، لا يشمل هذا النهج بالضرورة تقديم دعم تقني.
في بداية فترة الدعم طويل الأمد، يقوم مصممو البرنامج بتجميد ميزاته, أي يركزون على إصلاح الأخطاء الأمنية وأخطاء البرمجة دون إضافة ميزات جديدة قد تؤدي إلى مشكلات في البرنامج.
قد يقوم المسؤلون عند صيانة البرنامج بإصدار الرقع بشكل منفرد أو تضمينها في إصدارات صيانة أو إصدارات ثانوية أو حزم خدمة. بعد انتهاء فترة الدعم، يعتبر البرنامج قد وصل إلى نهاية عمره الافتراضي.
عادة ما يُخصص مصطلح "دعم طويل الأمد" لإصدارات محددة من البرنامج، بينما تتمتع الإصدارات الأخرى بدورات حياة أقصر. بشكل عام، يتم دعم الإصدارات التي تتمتع بدعم طويل الأمد لمدة لا تقل عن عامين.
الحاجة إلى الدعم طويل الأمد، يعتبر استخدام إصدارات البرنامج التي تتمتع بدعم طويل الأمد أحد الخيارات الاستراتيجية لإدارة مخاطر تكنولوجيا المعلومات.
عند إضافة ميزات جديدة أو إصلاح أخطاء في البرنامج، قد يدخل المصممون عن غير قصد أخطاء جديدة أو يتسببون في تعطيل الميزات القديمة. لتقليل احتمالية حدوث مثل هذه المشكلات، يركز المسؤلون عن صيانة البرامج التي تتمتع بدعم طويل الأمد على إصدار تحديثات ذات مخاطر منخفضة أو تعمل على تقليل المخاطر.
وعادة ما يُنظر إلى الرقع الصادرة عن الإصدارات التي تتمتع بدعم طويل الأمد على أنها "أقل ضررًا إذا تم تثبيتها". قبل اتخاذ قرار بتثبيت تحديث صادر، قد تقوم المؤسسات بتقييم المخاطر المحتملة.
بالنسبة للمؤسسات الكبيرة، قد لا يقتصر نشر تحديثات البرنامج على كونه مسألة تتعلق بالمخاطر فحسب، بل قد يكون مكلفًا للغاية أيضًا.
على سبيل المثال، قد يتطلب تحديث تطبيق شبكي يتطلب تكوينًا دقيقًا جهودًا مشتركة من العديد من الأشخاص: المبرمجون لإجراء التعديلات، ومسؤولو قواعد البيانات لتعديل نماذج قواعد البيانات، واختصاصيو اختبار البرمجيات لإجراء اختبارات الانحدار، ومديرو المشاريع للتخطيط والتنسيق والتواصل، ومسؤولو النظام لنشر البرنامج، ومسؤولو عمليات تكنولوجيا المعلومات لإجراء النسخ الاحتياطي والتثبيت واستعادة النظام في حالة حدوث أي مشكلة.
تركز سياسة الدعم طويل الأمد بشكل أكبر على جودة البرنامج بدلاً من الميزات الجديدة. تهدف هذه السياسة إلى ضمان ثقة المسؤولين في دورة تحديث البرنامج المحددة وتمكينهم من تثبيت التحديثات بمخاطر انحدار أقل.
يتمثل جوهر هذا النهج في تمديد فترة صيانة البرنامج، وتعديل نوعية وتواتر تحديثات البرنامج (الرقعات 1) لتقليل المخاطر والتكاليف وتقليل فترات توقف نشر البرنامج، مع تحسين موثوقيته في الوقت نفسه. ومع ذلك، لا يشمل هذا النهج بالضرورة تقديم دعم تقني.
في بداية فترة الدعم طويل الأمد، يقوم مصممو البرنامج بتجميد ميزاته, أي يركزون على إصلاح الأخطاء الأمنية وأخطاء البرمجة دون إضافة ميزات جديدة قد تؤدي إلى مشكلات في البرنامج.
قد يقوم المسؤلون عند صيانة البرنامج بإصدار الرقع بشكل منفرد أو تضمينها في إصدارات صيانة أو إصدارات ثانوية أو حزم خدمة. بعد انتهاء فترة الدعم، يعتبر البرنامج قد وصل إلى نهاية عمره الافتراضي.
عادة ما يُخصص مصطلح "دعم طويل الأمد" لإصدارات محددة من البرنامج، بينما تتمتع الإصدارات الأخرى بدورات حياة أقصر. بشكل عام، يتم دعم الإصدارات التي تتمتع بدعم طويل الأمد لمدة لا تقل عن عامين.
الحاجة إلى الدعم طويل الأمد، يعتبر استخدام إصدارات البرنامج التي تتمتع بدعم طويل الأمد أحد الخيارات الاستراتيجية لإدارة مخاطر تكنولوجيا المعلومات.
عند إضافة ميزات جديدة أو إصلاح أخطاء في البرنامج، قد يدخل المصممون عن غير قصد أخطاء جديدة أو يتسببون في تعطيل الميزات القديمة. لتقليل احتمالية حدوث مثل هذه المشكلات، يركز المسؤلون عن صيانة البرامج التي تتمتع بدعم طويل الأمد على إصدار تحديثات ذات مخاطر منخفضة أو تعمل على تقليل المخاطر.
وعادة ما يُنظر إلى الرقع الصادرة عن الإصدارات التي تتمتع بدعم طويل الأمد على أنها "أقل ضررًا إذا تم تثبيتها". قبل اتخاذ قرار بتثبيت تحديث صادر، قد تقوم المؤسسات بتقييم المخاطر المحتملة.
بالنسبة للمؤسسات الكبيرة، قد لا يقتصر نشر تحديثات البرنامج على كونه مسألة تتعلق بالمخاطر فحسب، بل قد يكون مكلفًا للغاية أيضًا.
على سبيل المثال، قد يتطلب تحديث تطبيق شبكي يتطلب تكوينًا دقيقًا جهودًا مشتركة من العديد من الأشخاص: المبرمجون لإجراء التعديلات، ومسؤولو قواعد البيانات لتعديل نماذج قواعد البيانات، واختصاصيو اختبار البرمجيات لإجراء اختبارات الانحدار، ومديرو المشاريع للتخطيط والتنسيق والتواصل، ومسؤولو النظام لنشر البرنامج، ومسؤولو عمليات تكنولوجيا المعلومات لإجراء النسخ الاحتياطي والتثبيت واستعادة النظام في حالة حدوث أي مشكلة.
تركز سياسة الدعم طويل الأمد بشكل أكبر على جودة البرنامج بدلاً من الميزات الجديدة. تهدف هذه السياسة إلى ضمان ثقة المسؤولين في دورة تحديث البرنامج المحددة وتمكينهم من تثبيت التحديثات بمخاطر انحدار أقل.
دعم طويل الأمد هو نهج يهدف إلى تحقيق توازن بين الاستقرار والابتكار في عالم البرمجيات. من خلال تمديد فترة دعم الإصدارات المستقرة وتقليل تواتر التغييرات الجذرية، يمكن للمؤسسات تقليل المخاطر والتكاليف المرتبطة بنشر تحديثات البرمجيات، وضمان استمرارية عمل أنظمتها.
1: الترقيع هو قطعة صغيرة من القماش تُخيط على الثقب في الملابس أو البطانيات لإصلاحه. والآن، يُستخدم هذا المصطلح أيضًا للإشارة إلى برنامج صغير يتم إصداره لحل المشكلات التي تظهر في أنظمة البرامج الكبيرة (مثل نظام التشغيل ويندوز) أثناء الاستخدام (عادة ما يتم اكتشاف هذه المشكلات بواسطة المتسللين أو مصممي الفيروسات).
في أمان الله
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
