مضى على الشبكة و يوم من العطاء.

تهنئة لرواد الشبكة بحلول شهر الخير (شهر رمضان المبارك)

أبو المعاليأبو المعالي is verified member.

{| مشرف ركن الهندسة |}
.:: الإدارة العامة ::.
.:: طاقم المشرفين ::.

السمعة:

يسرنا في شبكة شل العربية أن نهنئكم بحلول شهر رمضان المبارك

الحمد لله الذي بلّغنا شهر رمضان، شهر البركة والرحمة والمغفرة، شهر تصفد فيه الشياطين وتفتح فيه أبواب الجنان، ونحمده سبحانه أن أكرمنا ببلوغ هذا الموسم العظيم، ونسأله أن يعيننا على صيامه وقيامه، وأن يجعلنا فيه من عتقائه من النار.

قال رسول الله ﷺ: "إِذَا جَاءَ رَمَضَانُ، فُتِحَتْ أَبْوَابُ الجَنَّةِ، وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ، وَصُفِّدَتِ الشَّيَاطِينُ" (متفق عليه). فها هو رمضان يطلّ علينا من جديد، يحمل معه نفحات الإيمان، ويفتح لنا أبواب التوبة والإنابة، ويمنحنا فرصةً جديدةً للعودة إلى الله بقلب خاشع وعملٍ صالح.

في هذا الشهر المبارك، يزداد المؤمن تعلقًا بالقرآن، فهو شهر التنزيل والهداية، قال تعالى: ﴿شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ ۚ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ۖ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۗ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُون (البقرة: 185). فطوبى لمن اغتنم أيامه ولياليه في الطاعة، وأقبل على كتاب الله تلاوةً وتدبرًا وعملاً.

نسأل الله أن يكون هذا الشهر شهر نصرٍ وتمكينٍ للأمة، وأن يجعله فاتحة خير لتحرير المسجد الأقصى، وأن يهلّ علينا رمضان القادم وأمة الإسلام قد استعادت عزّها وسؤددها، إنه وليّ ذلك والقادر عليه.

تقبّل الله منا ومنكم صالح الأعمال، وبلّغنا وإياكم ليلة القدر، وجعلنا من الفائزين برحمته، كل عام وأنتم بخير. 🌙✨

1740758763470.webp

شبكة شل العربية
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
يسرنا في شبكة شل العربية أن نهنئكم بحلول شهر رمضان المبارك

الحمد لله الذي بلّغنا شهر رمضان، شهر البركة والرحمة والمغفرة، شهر تصفد فيه الشياطين وتفتح فيه أبواب الجنان، ونحمده سبحانه أن أكرمنا ببلوغ هذا الموسم العظيم، ونسأله أن يعيننا على صيامه وقيامه، وأن يجعلنا فيه من عتقائه من النار.

قال رسول الله ﷺ: "إِذَا جَاءَ رَمَضَانُ، فُتِحَتْ أَبْوَابُ الجَنَّةِ، وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ، وَصُفِّدَتِ الشَّيَاطِينُ" (متفق عليه). فها هو رمضان يطلّ علينا من جديد، يحمل معه نفحات الإيمان، ويفتح لنا أبواب التوبة والإنابة، ويمنحنا فرصةً جديدةً للعودة إلى الله بقلب خاشع وعملٍ صالح.

في هذا الشهر المبارك، يزداد المؤمن تعلقًا بالقرآن، فهو شهر التنزيل والهداية، قال تعالى: ﴿شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ ۚ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ۖ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۗ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُون (البقرة: 185). فطوبى لمن اغتنم أيامه ولياليه في الطاعة، وأقبل على كتاب الله تلاوةً وتدبرًا وعملاً.

نسأل الله أن يكون هذا الشهر شهر نصرٍ وتمكينٍ للأمة، وأن يجعله فاتحة خير لتحرير المسجد الأقصى، وأن يهلّ علينا رمضان القادم وأمة الإسلام قد استعادت عزّها وسؤددها، إنه وليّ ذلك والقادر عليه.

تقبّل الله منا ومنكم صالح الأعمال، وبلّغنا وإياكم ليلة القدر، وجعلنا من الفائزين برحمته، كل عام وأنتم بخير. 🌙✨

مشاهدة المرفق 16914

شبكة شل العربية
شـــهــر مبارك علينا وعليكم با الخير والبركات وكل عام والجميع بي ألف خير وصحه وسلامه يارب
 

آخر المشاركات

فانوس

رمضان
عودة
أعلى