أحسن الكلام الذي قد نبدأ فيه هو ما ندعو فيه إلى الله عزوجل: {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ}
إن الأُمة الإسلامية اليوم تعيش أدنى حالاتها، الاجتماعية، العلمية، الدينية، الاقتصادية، الخ. . . .
ونحن قد وُلِدنا في هذه الحُقبة الزمنية وما كان لنا الاختيار أن نولد بها، إنما قد فُرضت علينا، ولو كان لنا الاختيار كنا قد اخترنا أن نولد في زمن الرسول أو الصحابة أو الخلافة الراشدة.
ولكن دعونا ننظر إلى هذه الحقبة الزمنية بعين " يوم الدين " يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون إلا من أتى الله بقلبٍ سليم.
بعين ذاك اليوم كنا سوف نقول ياليتنا ولدنا في زمنٍ كان الخبث فيه كثير والخراب فيه كثير كي نعمل كثيراً ونصلح كثيراً فأينما وضعنا أيدينا على شيء سوف نحاول إصلاحه لأن أغلب أمور حياتنا يلفها الخراب.
وهذه عقلية المؤمن بالله عزوجل ومؤمن بيوم الحساب يومًا كان عبوسًا قمطريرا؛ كي نجمع أكبر قدر من الحسنات والأجر والله يضاعفه أضعافاً كثيرة
حيث أن الله عزوجل خزائنه لا تنفد أبدًا ولا يصيبها أي شيء، ولو أراد الله أن يعطي أحدنا مُلكًا بحجم السماوات والأرض، لا ينقص من خزائنه شيء، لا بل هو قادر على أن يعطي المؤمنين أكثر من ذلك ويرضيهم في الآخرة ومع ذلك لا ينقص من خزائنه شيء.
إن كنت ترى أن حديثي هذا لا يؤثر فيك ولا أنت مهتم بيوم الدين والعمل الصالح فلا تكمل قراءة الموضوع.
ولا يهمني إن أكملت أو لم تكمل القراءة فأنا أكتب لمن خاف مقام ربه بالغيب وأكتب لمن القى السمع وهو شهيد وأكتب لمن يخاف يوم الدين وأكتب لمن يطمع أن يغفر له ربه خطاياه، فنحن نبحث عن القلة من الناس التي تؤمن بيوم الحساب وتريد أن تعمل صالحاً قبل أن تموت.
وحالنا حال المستضعفين ف نحن لا نستطيع أن نفعل شيء في ظروفنا الراهنة وأسأل الله عزوجل أن يفك كربتنا وأن يحررنا من استعمار الغرب لنا.
ولا نستطيع النوم وأن نقول لا نستطيع فعل شيء، فإن الله عزوجل قد حذرنا تحذير خطير في هذه الظروف الراهنة.
وكانت هذه الآيات ببدايتها لا تخاطب عموم الناس ولا تخاطب المنافقين ولا الكفار ولا الإنسان بالعموم، إنما خطاب العذاب هذا كان موجهاً للمؤمنين.
وهل الله سوف يعذب المؤمنين عذاباً اليماً؟
ونحن نقيم الصلاة ونؤتي الزكاة ونصوم ونتصدق ونستغفر و و و . . . ، والإجابة هي نعم لانها فريضة الوقت وهي حتمية على كل مسلم مؤمن.
وتجنباً لهذا العذاب الأليم، قررنا أن نعمل صالحاً فيما أتانا الله من العلم، ونظراً لأن الغرب قد سرق منا منتدياتنا العربية القديمة التي كانت تحوي علوم هائلة لم يستطيع الغرب مجاراتها، إنما كان يدخل الغرب إلى منتدياتنا ليتعلم منها فهو لا يوجد لديه مصادر للعلم الحقيقي الذي كان موجوداً في تلك المنتديات.
وإذا كنت قد سألتنا هل سوف نصل بيوم من الأيام إلى ما كنا عليه من علم وقوة؟ الإجابة الأفضل هي أنه لا تعنينا النتائج، إنما يعنينا السعي الصادق مع الله عزوجل وعلينا أن نترك النتائج لله عزوجل فهو المدبر لكل شيء تبارك وتعالى.
وكثيراً من الأجيال الحالية لم تعاصر المنتديات القديمة، ولا يعلموا عنها شيء، ولا يعلموا أن الشباب قديماً إذا أرادوا أن يبحثوا في محركات البحث عن شيء، ما كانوا يستخدموا الكلمات الإنجليزية أبداً إنما الشروحات العربية كانت موجودة بكثرة وقوية وكانت شركات الحماية موجودة ولكنها مُعطلة لا تعمل ولا تسمن ولا تغني من شيء.
ومن صرحنا هذا من شبكة شل نوجه تحية لمن سلفنا في المنتديات القديمة ومن كان يعمل لوجه الله ويُنتج البرمجيات بشتى أنواعها فنحن إن شاء الله سوف نسير على خطاكم ولكن سنحاول الإبتعاد عن الأخطاء الماضية التي أدت إلى إغلاق المنتديات.
* اليوم اليوم، هي فرصتنا لإعادة المجد للأمة الاسلامية في مجالات العلوم التكنولوجية وغيرها لمن يستطيع.
ولن نكرر كل يوم مشكلاتنا وكيف الغرب سرقنا وكيف له أن يفعل ما فعل بنا هذا كله، إنما اليوم هو يوم التغيير ويوم اختيار الصدق مع الله ويوم أن نقف حاملين راية العزّةراية الإسلام.
وبما أن كل شيء تم سرقته منا، وأصبح الاعتماد الكلّي على الجامعات، بعدما كانت المنتديات القديمة بشبابها أقوى من ألف مليون جامعة، والعلوم التي فيها اأقوى من كل الجامعات العربية والغربية.
قررنا افتتاح قسم جديد " دار الكتب " وكنت قد وضعت موضوعاً لنجمع اقتراحات مجتمع شل العربي ولكن لم نجد اقتراحات كافية من الشباب المتابع والمواكب للشبكة.
لو سألتنا ما هي مهمة هذا القسم وبماذا سوف يفيدنا ويخدم قضيتنا ؟
الإجابة هي أننا سوف نبدأ من جديد ونعاهد الله عزوجل أن نُخلص في عملنا وشروحاتنا وأن نحاول جاهدين إعادة المجد للأمة الاسلامية وأن نُخرج أجيالاً أقوى وأقوى بإذن الله سبحانه وتعالى.
ومن هذا الصرح نُقسم بالله العظيم أن نبقى حاملين راية العزة وأن نطور علومنا وأن نجتهد كل يوم وأن نجاهد بأنفسنا ومالنا حتى يرضى الله عنا.
ونُقسم بالله العظيم أن يبقى هذا الصرح خالصًا لله عزوجل وأن لا نبيع العلم فيه وأن نعطيه لإخواننا المسلمين مجانًا لوجه الله؛ نظرًا للأوضاع الاقتصادية السيئة جدًا جدًا جدًا التي تمر بها دول العالم الإسلامي.
فكرة القسم هي أننا يجب علينا أن نقوم بقراءة الكتب وما في بطون الكتب وأن نقوم بفهمه فهماً جيداً وأن نقوم بكتابته لإخواننا المسلمين وتعليمهم ومحاولة الإنتقال من حالة الاستهلاك إلى حالة الإنتاج.
يستطيع الجميع القراءة والتلخيص بمفهومهم الشخصي ولكن كنحذرًا فإذا قررت الكتابة في هذا القسم فأنت مسؤول أمام الله عزوجل بإيصال رسالة العلم.
سؤال: أنا أحب القراءة وأحب تلخيص القراءة والاستنتاج منها والاستنباط منها ولكن أشعر أني غير كفؤ كي أقوم بالكتابة، ماذا افعل؟ جواب: لو كل واحد منا وقف مثلك بهذه الأفكار لما قام لنا قائمة بهذه الأمة، استعن بالله وامضِ في سبيلك وسوف نتساعد سويًا إن شاء الله.
وحفاظًا منا على جودة المعلومات كي نكون مخلصين لله فيه وأن نُتقن ما نفعل سوف نقوم بمراقبة المواضيع قبل طرحها في القسم.
الآن وأنت تقرأ بموضوعي هذا غالبًا أنت تستخدم التحديث الجديد لشبكة شل العربية ومبارك علينا جميعًا هذا التحديث ونسأل الله أن يوفقنا به.
وسوف تقوم الإدارة مشكورة بطرح مواضيع جديدة بقادم الأيام عن كيفية كتابة مواضيع مميزة داخل الشبكة وكيفية استخدام المنتدى.
هذا المنتدى وهذا الصرح العظيم هو وقف لله عزوجل وهو ليس ملكًا لأحد منا، إنما نحن في الإدارة نخدم هذا الثغر ولا نريد من أحداً جزاءً ولا شكورًا.
إخواني وأخواتي الكرام، هذا خطابنا لكم إن كنتم ترون فيه خطأ فهو من نفسي والشيطان وإن كنتم ترون فيه الحق فهو من الله وتوفيقه.
إدارة شبكة شل العربية
14 - محرم - 1446 هجري
20 - تموز - 2024 ميلادي
احبائي واصدقائي واخواني واخواتي، تحية طيبة،
أحسن الكلام الذي قد نبدأ فيه هو ما ندعو فيه الى الله عزوجل {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ}
إن الامة الاسلامية اليوم تعيش ادنى حالاتها، الاجتماعية، العلمية، الدينية، الاقتصادية، الخ. . . .
ونحن قد ولِدنا في هذه الحقبة الزمنية وما كان لنا الاختيار ان نولد بها، انما قد فُرضت علينا، ولو كان لنا الاختيار كنا قد اخترنا ان نولد في زمن الرسول او الصحابة او الخلافة الراشدة.
ولكن دعونا ننظر الى هذه الحقبة الزمنية بعين " يوم الدين " يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون الا من اتى الله بقلبٍ سليم.
بعين ذاك اليوم كنا سوف نقول ياليتنا ولدنا في زمنٍ كان الخبث فيه كثير والخراب فيه كثير كي نعمل كثيراً ونصلح كثيراً فأينما وضعنا ايدينا على شيء سوف نحاول اصلاحه لأن اغلب امور حياتنا يلفها الخراب.
وهذه عقلية المؤمن بالله عزوجل ومؤمن بيوم الحساب يوماً كان عبوساً قمطريرا كي نجمع اكبر قدر من الحسنات والاجر والله يضاعفه اضعافاً مخيفة
حيث ان الله عزوجل خزائنه لا تنفد ابداً ولا يصيبها اي شيء ولو اراد الله ان يعطي احدنا مُلكاً بحجم السماوات والارض، لا ينقص من خزائنه شيء، لا بل هو قادر على ان يعطي المؤمنين اكثر من ذلك ويرضيهم في الاخرة ومع ذلك لا ينقص من خزائنه شيء.
وحالنا حال المستضعفين ف نحن لا نستطيع ان نفعل شيء في ظروفنا الراهنة واسأل الله عزوجل ان يفك كربتنا وان يحررنا من استعمار الغرب لنا.
ولا نستطيع النوم وان نقول لا نستطيع فعل شيء، ف إن الله عزوجل قد حذرنا تحذير خطير في هذه الظروف الراهنة
وكانت هذه الايات ببدايتها لا تخاطب عموم الناس ولا تخاطب المنافقين ولا الكفار ولا الانسان بالعموم، انما هذا خطاب العذاب هذا كان موجهاً للمؤمنين.
وهل الله سوف يعذب المؤمنين عذاباً اليماً؟
ونحن نقيم الصلاة ونؤتي الزكاة ونصوم ونتصدق ونستغفر و و و . . . ، والاجابة هي نعم فإن فريضة الوقت حتمية على كل مسلم مؤمن.
وتجنباً لهذا العذاب الاليم، قررنا ان نعمل صالحاً فيما اتانا الله من العلم، ونظراً لأن الغرب قد سرق منا منتدياتنا العربية القديمة التي كانت تحتوي على علوم هائلة لم يستطيع الغرب مجاراتها، انما كان يدخل الغرب الى منتدياتنا ليتعلم منها فهو لا يوجد عنده مصادر للعلم الحقيقي الذي كان موجوداً في تلك المنتديات.
واذا كنت قد سألتنا هل سوف نصل بيوم من الايام الى ما كنا عليه من علم وقوة؟ الاجابة الافضل هي انه لا تعنينا النتائج انما يعنينا السعي الصادق مع الله عزوجل وعلينا ان نترك النتائج لله عزوجل فهو المدبر لكل شيء تبارك وتعالى.
وكثيراً من الاجيال الحالية لم تعاصر المنتديات القديمة، ولا يعلموا عنها شيء، ولا يعلموا ان الشباب قديماً اذا ارادوا ان يبحثوا في محركات البحث عن شيء ما كانوا يستخدموا الكلمات الانجليزية ابداً انما الشروحات العربية كانت موجودة بكثرة وقوية وكانت شركات الحماية موجودة ولكنها معطلة لا تعمل ولا تسمن ولا تغني من شيء.
ومن صرحنا هذا من شبكة شل نوجه تحية لمن سلفنا في المنتديات القديمة ومن كان يعمل لوجه الله ويُنتج البرمجيات بشتى انواعها ف نحن ان شاء الله سوف نسير على خطاكم ولكن سوف نحاول الابتعاد عن الاخطاء الماضية التي أدت الى اغلاق المنتديات.
* اليوم اليوم، هي فرصتنا لإعادة المجد للأمة الاسلامية في مجالات العلوم التكنولوجية وغيرها لمن يستطيع.
ولن نكرر كل يوم مشكلاتنا وكيف الغرب سرقنا وكيف له ان يفعل ما فعل بنا هذا كله، انما اليوم هو يوم التغيير ويوم اختيار الصدق مع الله ويوم ان نقف حاملين راية العزة راية الاسلام.
وبما ان كل شيء تم سرقته منا، واصبح الاعتماد الكلّي على الجامعات، بعدما كانت المنتديات القديمة بشبابها اقوى من الف مليون جامعه والعلوم التي كانت فيها اقوى من كل الجامعات العربية والغربية،
قررنا افتتاح قسم جديد " دار الكتب " وكنت قد وضعت موضوعاً لنجمع اقتراحات مجتمع شل العربي ولكن لم نجد اقتراحات كافية من الشباب المتابع والمواكب للشبكة.
لو سألتنا ما هي مهمة هذا القسم وبماذا سوف يفيدنا ويخدم قضيتنا ؟
الاجابة هي اننا سوف نبدأ من جديد ونعاهد الله عزوجل ان نُخلص في عملنا وشروحاتنا وان نحاول جاهدين اعادة المجد للأمة الاسلامية وان نُخرج اجيالاً اقوى واقوى بإذن الله سبحانه وتعالى.
ومن هذا الصرح نُقسم بالله العظيم ان نبقى حاملين راية العزة وان نطور علومنا وان نجتهد كل يوم وان نجاهد بأنفسنا ومالنا حتى يرضى الله عنا.
ونُقسم بالله العظيم ان يبقى هذا الصرح خالصاً لله عزوجل وان لا نبيع العلم فيه وان نعطيه لأخواننا المسلمين مجاناً لوجه الله، نظراً للأوضاع الاقتصادية السيئة جداً جداً جداً التي تمر بها دول العالم الاسلامي.
فكرة القسم هي اننا يجب علينا ان نقوم بقراءة الكتب وما في بطون الكتب وان نقوم بفهمه فهماً جيداً ووان نقوم بكتابته لإخواننا المسلمين وتعليمهم ومحاولة الانتقال من حالة الاستهلاك الى حالة الانتاج.
يستطيع الجميع القراءة والتلخيص بمفهومهم الشخصي ولكن كن حذراً ف اذا قررت الكتابة في هذا القسم ف أنت مسؤول امام الله عزوجل بإيصال رسالة العلم.
سؤال: انا احب القراءة واحب تلخيص القراءة والاستنتاج منها والاستنباط منها ولكن اشعر اني غير كفؤ كي اقوم بالكتابة، ماذا افعل؟
جواب: لو كل واحد منا وقف مثلك بهذه الافكار لما قام لنا قائمة بهذه الامة، استعن بالله وامض في سبيلك وسوف نتساعد سوياً ان شاء الله.
وحفاظاً منا على جودة المعلومات كي نكون مخلصين لله فيه وأن نُتقن ما نفعل سوف نقوم بمراقبة المواضيع قبل طرحها في القسم.
ربي يبارك اسأل الله ان يعينكم يا إداره شل في توجهكم هذا المشرف للأمه وأن يجلعنا نحن ممن اذا تعلم علم ,
اعاننا الله واياكم على نشر العلم النافع وتعلمه . جزاكم الله خيرا ونفع بكم هذه الأمه .
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
تبارك الله ما شاء الله
أحسنت وتالقت وتميزت فأنرت .... الله يعطيك الف عافية اخوي
ومن احسن من الله قيلا! فان امة الاسلام هي منبع الخير الاخير ليس للمسلمين فقط وانما للناس عامة لقوله تعالى: كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ
هذا فعلا واجب علينا جميعًا و غير مشروط ان يكون في علوم التكنولوجيا فقط ف من وجد نفسه مبدعًا في اي علم ف ينير دروب الاخرين سيجزيه الله خيرا ♥
وتفكرًا.. بان الحسنة ب عشرة امثالها و الله يضاعف لمن يشاء ..
وحبة انبتت سبعة سنابل في كل سنبلة مئة حبة و الله يضاعف لمن يشاء ..
و بعون الله سيكون هذا المكان هو مكان للصدح بالحق ليكون شاهدا يوم الوقف العظيم ف نتذكر هذه اللحظات القليلة في عالم الدنيا لتكن في ميزان الحسنات ان شاء الله و ترجح كفة الحسنات ونكون مع الفائزين في جنات النعيم والفردوس والخلود برحمة الله وفضله علينا وكرمه وعظمته السرمدية .
وختامًا استشهد بقول حبيبي و قدوتي رسول الله الكريم سيدنا محمد عليه افضل الصلاة والتسليم
قوله صلى الله عليه وسلم: "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق، لا يضرهم من خذلهم، حتى يأتي أمر الله وهم كذلك" أخرجه مسلم والبخاري
احبائي واصدقائي واخواني واخواتي، تحية طيبة،
أحسن الكلام الذي قد نبدأ فيه هو ما ندعو فيه الى الله عزوجل {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ}
إن الامة الاسلامية اليوم تعيش ادنى حالاتها، الاجتماعية، العلمية، الدينية، الاقتصادية، الخ. . . .
ونحن قد ولِدنا في هذه الحقبة الزمنية وما كان لنا الاختيار ان نولد بها، انما قد فُرضت علينا، ولو كان لنا الاختيار كنا قد اخترنا ان نولد في زمن الرسول او الصحابة او الخلافة الراشدة.
ولكن دعونا ننظر الى هذه الحقبة الزمنية بعين " يوم الدين " يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون الا من اتى الله بقلبٍ سليم.
بعين ذاك اليوم كنا سوف نقول ياليتنا ولدنا في زمنٍ كان الخبث فيه كثير والخراب فيه كثير كي نعمل كثيراً ونصلح كثيراً فأينما وضعنا ايدينا على شيء سوف نحاول اصلاحه لأن اغلب امور حياتنا يلفها الخراب.
وهذه عقلية المؤمن بالله عزوجل ومؤمن بيوم الحساب يوماً كان عبوساً قمطريرا كي نجمع اكبر قدر من الحسنات والاجر والله يضاعفه اضعافاً مخيفة
حيث ان الله عزوجل خزائنه لا تنفد ابداً ولا يصيبها اي شيء ولو اراد الله ان يعطي احدنا مُلكاً بحجم السماوات والارض، لا ينقص من خزائنه شيء، لا بل هو قادر على ان يعطي المؤمنين اكثر من ذلك ويرضيهم في الاخرة ومع ذلك لا ينقص من خزائنه شيء.
وحالنا حال المستضعفين ف نحن لا نستطيع ان نفعل شيء في ظروفنا الراهنة واسأل الله عزوجل ان يفك كربتنا وان يحررنا من استعمار الغرب لنا.
ولا نستطيع النوم وان نقول لا نستطيع فعل شيء، ف إن الله عزوجل قد حذرنا تحذير خطير في هذه الظروف الراهنة
وكانت هذه الايات ببدايتها لا تخاطب عموم الناس ولا تخاطب المنافقين ولا الكفار ولا الانسان بالعموم، انما خطاب العذاب هذا كان موجهاً للمؤمنين.
وهل الله سوف يعذب المؤمنين عذاباً اليماً؟
ونحن نقيم الصلاة ونؤتي الزكاة ونصوم ونتصدق ونستغفر و و و . . . ، والاجابة هي نعم لانها فريضة الوقت وهي حتمية على كل مسلم مؤمن.
وتجنباً لهذا العذاب الاليم، قررنا ان نعمل صالحاً فيما اتانا الله من العلم، ونظراً لأن الغرب قد سرق منا منتدياتنا العربية القديمة التي كانت تحوي علوم هائلة لم يستطيع الغرب مجاراتها، انما كان يدخل الغرب الى منتدياتنا ليتعلم منها فهو لا يوجد لديه مصادر للعلم الحقيقي الذي كان موجوداً في تلك المنتديات.
واذا كنت قد سألتنا هل سوف نصل بيوم من الايام الى ما كنا عليه من علم وقوة؟ الاجابة الافضل هي انه لا تعنينا النتائج، انما يعنينا السعي الصادق مع الله عزوجل وعلينا ان نترك النتائج لله عزوجل فهو المدبر لكل شيء تبارك وتعالى.
وكثيراً من الاجيال الحالية لم تعاصر المنتديات القديمة، ولا يعلموا عنها شيء، ولا يعلموا ان الشباب قديماً اذا ارادوا ان يبحثوا في محركات البحث عن شيء ما كانوا يستخدموا الكلمات الانجليزية ابداً انما الشروحات العربية كانت موجودة بكثرة وقوية وكانت شركات الحماية موجودة ولكنها معطلة لا تعمل ولا تسمن ولا تغني من شيء.
ومن صرحنا هذا من شبكة شل نوجه تحية لمن سلفنا في المنتديات القديمة ومن كان يعمل لوجه الله ويُنتج البرمجيات بشتى انواعها ف نحن ان شاء الله سوف نسير على خطاكم ولكن سنحاول الابتعاد عن الاخطاء الماضية التي أدت الى اغلاق المنتديات.
* اليوم اليوم، هي فرصتنا لإعادة المجد للأمة الاسلامية في مجالات العلوم التكنولوجية وغيرها لمن يستطيع.
ولن نكرر كل يوم مشكلاتنا وكيف الغرب سرقنا وكيف له ان يفعل ما فعل بنا هذا كله، انما اليوم هو يوم التغيير ويوم اختيار الصدق مع الله ويوم ان نقف حاملين راية العزّة راية الاسلام.
وبما ان كل شيء تم سرقته منا، واصبح الاعتماد الكلّي على الجامعات، بعدما كانت المنتديات القديمة بشبابها اقوى من الف مليون جامعة، والعلوم التي فيها اقوى من كل الجامعات العربية والغربية،
قررنا افتتاح قسم جديد " دار الكتب " وكنت قد وضعت موضوعاً لنجمع اقتراحات مجتمع شل العربي ولكن لم نجد اقتراحات كافية من الشباب المتابع والمواكب للشبكة.
لو سألتنا ما هي مهمة هذا القسم وبماذا سوف يفيدنا ويخدم قضيتنا ؟
الاجابة هي اننا سوف نبدأ من جديد ونعاهد الله عزوجل ان نُخلص في عملنا وشروحاتنا وان نحاول جاهدين اعادة المجد للأمة الاسلامية وان نُخرج اجيالاً اقوى واقوى بإذن الله سبحانه وتعالى.
ومن هذا الصرح نُقسم بالله العظيم ان نبقى حاملين راية العزة وان نطور علومنا وان نجتهد كل يوم وان نجاهد بأنفسنا ومالنا حتى يرضى الله عنا.
ونُقسم بالله العظيم ان يبقى هذا الصرح خالصاً لله عزوجل وان لا نبيع العلم فيه وان نعطيه لأخواننا المسلمين مجاناً لوجه الله، نظراً للأوضاع الاقتصادية السيئة جداً جداً جداً التي تمر بها دول العالم الاسلامي.
فكرة القسم هي اننا يجب علينا ان نقوم بقراءة الكتب وما في بطون الكتب وان نقوم بفهمه فهماً جيداً ووان نقوم بكتابته لإخواننا المسلمين وتعليمهم ومحاولة الانتقال من حالة الاستهلاك الى حالة الانتاج.
يستطيع الجميع القراءة والتلخيص بمفهومهم الشخصي ولكن كن حذراً ف اذا قررت الكتابة في هذا القسم ف أنت مسؤول امام الله عزوجل بإيصال رسالة العلم.
سؤال: انا احب القراءة واحب تلخيص القراءة والاستنتاج منها والاستنباط منها ولكن اشعر اني غير كفؤ كي اقوم بالكتابة، ماذا افعل؟
جواب: لو كل واحد منا وقف مثلك بهذه الافكار لما قام لنا قائمة بهذه الامة، استعن بالله وامض في سبيلك وسوف نتساعد سوياً ان شاء الله.
وحفاظاً منا على جودة المعلومات كي نكون مخلصين لله فيه وأن نُتقن ما نفعل سوف نقوم بمراقبة المواضيع قبل طرحها في القسم.
أحبائي وأصدقائي وإخواني وأخواتي، تحية طيبة،
أحسن الكلام الذي قد نبدأ فيه هو ما ندعو فيه إلى الله عزوجل: {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ}
إن الأُمة الإسلامية اليوم تعيش أدنى حالاتها، الاجتماعية، العلمية، الدينية، الاقتصادية، الخ. . . .
ونحن قد ولِدنا في هذه الحقبة الزمنية وما كان لنا الاختيار أن نولد بها، إنما قد فُرضت علينا، ولو كان لنا الاختيار كنا قد اخترنا أن نولد في زمن الرسول أو الصحابة أو الخلافة الراشدة.
ولكن دعونا ننظر إلى هذه الحقبة الزمنية بعين " يوم الدين " يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون إلا من أتى الله بقلبٍ سليم.
بعين ذاك اليوم كنا سوف نقول ياليتنا ولدنا في زمنٍ كان الخبث فيه كثير والخراب فيه كثير كي نعمل كثيراً ونصلح كثيراً فأينما وضعنا أيدينا على شيء سوف نحاول إصلاحه لأن أغلب أمور حياتنا يلفها الخراب.
وهذه عقلية المؤمن بالله عزوجل ومؤمن بيوم الحساب يوماً كان عبوساً قمطريرا كي نجمع أكبر قدر من الحسنات والأجر والله يضاعفه أضعافاً مخيفة
حيث أن الله عزوجل خزائنه لا تنفد أبداً ولا يصيبها أي شيء ولو أراد الله أن يعطي أحدنا مُلكاً بحجم السماوات والأرض، لا ينقص من خزائنه شيء، لا بل هو قادر على أن يعطي المؤمنين أكثر من ذلك ويرضيهم في الآخرة ومع ذلك لا ينقص من خزائنه شيء.
وحالنا حال المستضعفين ف نحن لا نستطيع أن نفعل شيء في ظروفنا الراهنة وأسأل الله عزوجل أن يفك كربتنا وأن يحررنا من استعمار الغرب لنا.
ولا نستطيع النوم وأن نقول لا نستطيع فعل شيء، فإن الله عزوجل قد حذرنا تحذير خطير في هذه الظروف الراهنة.
وكانت هذه الآيات ببدايتها لا تخاطب عموم الناس ولا تخاطب المنافقين ولا الكفار ولا الإنسان بالعموم، إنما خطاب العذاب هذا كان موجهاً للمؤمنين.
وهل الله سوف يعذب المؤمنين عذاباً اليماً؟
ونحن نقيم الصلاة ونؤتي الزكاة ونصوم ونتصدق ونستغفر و و و . . . ، والإجابة هي نعم لانها فريضة الوقت وهي حتمية على كل مسلم مؤمن.
وتجنباً لهذا العذاب الأليم، قررنا أن نعمل صالحاً فيما أتانا الله من العلم، ونظراً لأن الغرب قد سرق منا منتدياتنا العربية القديمة التي كانت تحوي علوم هائلة لم يستطيع الغرب مجاراتها، إنما كان يدخل الغرب إلى منتدياتنا ليتعلم منها فهو لا يوجد لديه مصادر للعلم الحقيقي الذي كان موجوداً في تلك المنتديات.
وإذا كنت قد سألتنا هل سوف نصل بيوم من الأيام إلى ما كنا عليه من علم وقوة؟ الأجابة الأفضل هي أنه لا تعنينا النتائج، إنما يعنينا السعي الصادق مع الله عزوجل وعلينا أن نترك النتائج لله عزوجل فهو المدبر لكل شيء تبارك وتعالى.
وكثيراً من الأجيال الحالية لم تعاصر المنتديات القديمة، ولا يعلموا عنها شيء، ولا يعلموا أن الشباب قديماً إذا أرادوا أن يبحثوا في محركات البحث عن شيء، ما كانوا يستخدموا الكلمات الإنجليزية أبداً إنما الشروحات العربية كانت موجودة بكثرة وقوية وكانت شركات الحماية موجودة ولكنها مُعطلة لا تعمل ولا تسمن ولا تغني من شيء.
ومن صرحنا هذا من شبكة شل نوجه تحية لمن سلفنا في المنتديات القديمة ومن كان يعمل لوجه الله ويُنتج البرمجيات بشتى أنواعها فنحن إن شاء الله سوف نسير على خطاكم ولكن سنحاول الإبتعاد عن الأخطاء الماضية التي أدت إلى إغلاق المنتديات.
* اليوم اليوم، هي فرصتنا لإعادة المجد للأمة الاسلامية في مجالات العلوم التكنولوجية وغيرها لمن يستطيع.
ولن نكرر كل يوم مشكلاتنا وكيف الغرب سرقنا وكيف له أن يفعل ما فعل بنا هذا كله، إنما اليوم هو يوم التغيير ويوم اختيار الصدق مع الله ويوم أن نقف حاملين راية العزّة راية الإسلام.
وبما أن كل شيء تم سرقته منا، وأصبح الاعتماد الكلّي على الجامعات، بعدما كانت المنتديات القديمة بشبابها أقوى من ألف مليون جامعة، والعلوم التي فيها اأقوى من كل الجامعات العربية والغربية.
قررنا افتتاح قسم جديد " دار الكتب " وكنت قد وضعت موضوعاً لنجمع اقتراحات مجتمع شل العربي ولكن لم نجد اقتراحات كافية من الشباب المتابع والمواكب للشبكة.
لو سألتنا ما هي مهمة هذا القسم وبماذا سوف يفيدنا ويخدم قضيتنا ؟
الإجابة هي أننا سوف نبدأ من جديد ونعاهد الله عزوجل أن نُخلص في عملنا وشروحاتنا وأن نحاول جاهدين إعادة المجد للأمة الاسلامية وأن نُخرج أجيالاً أقوى وأقوى بإذن الله سبحانه وتعالى.
ومن هذا الصرح نُقسم بالله العظيم أن نبقى حاملين راية العزة وأن نطور علومنا وأن نجتهد كل يوم وأن نجاهد بأنفسنا ومالنا حتى يرضى الله عنا.
ونُقسم بالله العظيم أن يبقى هذا الصرح خالصاً لله عزوجل وأن لا نبيع العلم فيه وأن نعطيه لإخواننا المسلمين مجاناً لوجه الله، نظراً للأوضاع الاقتصادية السيئة جداً جداً جداً التي تمر بها دول العالم الإسلامي.
فكرة القسم هيأننا يجب علينا أن نقوم بقراءة الكتب وما في بطون الكتب وأن نقوم بفهمه فهماً جيداً وأن نقوم بكتابته لإخواننا المسلمين وتعليمهم ومحاولة الإنتقال من حالة الاستهلاك إلى حالة الإنتاج.
يستطيع الجميع القراءة والتلخيص بمفهومهم الشخصي ولكن كن حذراً فإذا قررت الكتابة في هذا القسم فأنت مسؤول أمام الله عزوجل بإيصال رسالة العلم.
سؤال: أنا أحب القراءة وأحب تلخيص القراءة والاستنتاج منها والاستنباط منها ولكن أشعر أني غير كفؤ كي أقوم بالكتابة، ماذا افعل؟
جواب: لو كل واحد منا وقف مثلك بهذه الأفكار لما قام لنا قائمة بهذه الأمة، استعن بالله وامضِ في سبيلك وسوف نتساعد سوياً إن شاء الله.
وحفاظاً منا على جودة المعلومات كي نكون مخلصين لله فيه وأن نُتقن ما نفعل سوف نقوم بمراقبة المواضيع قبل طرحها في القسم.
أحبائي وأصدقائي وإخواني وأخواتي، تحية طيبة،
أحسن الكلام الذي قد نبدأ فيه هو ما ندعو فيه إلى الله عزوجل: {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ}
إن الأُمة الإسلامية اليوم تعيش أدنى حالاتها، الاجتماعية، العلمية، الدينية، الاقتصادية، الخ. . . .
ونحن قد ولِدنا في هذه الحقبة الزمنية وما كان لنا الاختيار أن نولد بها، إنما قد فُرضت علينا، ولو كان لنا الاختيار كنا قد اخترنا أن نولد في زمن الرسول أو الصحابة أو الخلافة الراشدة.
ولكن دعونا ننظر إلى هذه الحقبة الزمنية بعين " يوم الدين " يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون إلا من أتى الله بقلبٍ سليم.
بعين ذاك اليوم كنا سوف نقول ياليتنا ولدنا في زمنٍ كان الخبث فيه كثير والخراب فيه كثير كي نعمل كثيراً ونصلح كثيراً فأينما وضعنا أيدينا على شيء سوف نحاول إصلاحه لأن أغلب أمور حياتنا يلفها الخراب.
وهذه عقلية المؤمن بالله عزوجل ومؤمن بيوم الحساب يوماً كان عبوساً قمطريرا كي نجمع أكبر قدر من الحسنات والأجر والله يضاعفه أضعافاً مخيفة
حيث أن الله عزوجل خزائنه لا تنفد أبداً ولا يصيبها أي شيء ولو أراد الله أن يعطي أحدنا مُلكاً بحجم السماوات والأرض، لا ينقص من خزائنه شيء، لا بل هو قادر على أن يعطي المؤمنين أكثر من ذلك ويرضيهم في الآخرة ومع ذلك لا ينقص من خزائنه شيء.
وحالنا حال المستضعفين ف نحن لا نستطيع أن نفعل شيء في ظروفنا الراهنة وأسأل الله عزوجل أن يفك كربتنا وأن يحررنا من استعمار الغرب لنا.
ولا نستطيع النوم وأن نقول لا نستطيع فعل شيء، فإن الله عزوجل قد حذرنا تحذير خطير في هذه الظروف الراهنة.
وكانت هذه الآيات ببدايتها لا تخاطب عموم الناس ولا تخاطب المنافقين ولا الكفار ولا الإنسان بالعموم، إنما خطاب العذاب هذا كان موجهاً للمؤمنين.
وهل الله سوف يعذب المؤمنين عذاباً اليماً؟
ونحن نقيم الصلاة ونؤتي الزكاة ونصوم ونتصدق ونستغفر و و و . . . ، والإجابة هي نعم لانها فريضة الوقت وهي حتمية على كل مسلم مؤمن.
وتجنباً لهذا العذاب الأليم، قررنا أن نعمل صالحاً فيما أتانا الله من العلم، ونظراً لأن الغرب قد سرق منا منتدياتنا العربية القديمة التي كانت تحوي علوم هائلة لم يستطيع الغرب مجاراتها، إنما كان يدخل الغرب إلى منتدياتنا ليتعلم منها فهو لا يوجد لديه مصادر للعلم الحقيقي الذي كان موجوداً في تلك المنتديات.
وإذا كنت قد سألتنا هل سوف نصل بيوم من الأيام إلى ما كنا عليه من علم وقوة؟ الأجابة الأفضل هي أنه لا تعنينا النتائج، إنما يعنينا السعي الصادق مع الله عزوجل وعلينا أن نترك النتائج لله عزوجل فهو المدبر لكل شيء تبارك وتعالى.
وكثيراً من الأجيال الحالية لم تعاصر المنتديات القديمة، ولا يعلموا عنها شيء، ولا يعلموا أن الشباب قديماً إذا أرادوا أن يبحثوا في محركات البحث عن شيء، ما كانوا يستخدموا الكلمات الإنجليزية أبداً إنما الشروحات العربية كانت موجودة بكثرة وقوية وكانت شركات الحماية موجودة ولكنها مُعطلة لا تعمل ولا تسمن ولا تغني من شيء.
ومن صرحنا هذا من شبكة شل نوجه تحية لمن سلفنا في المنتديات القديمة ومن كان يعمل لوجه الله ويُنتج البرمجيات بشتى أنواعها فنحن إن شاء الله سوف نسير على خطاكم ولكن سنحاول الإبتعاد عن الأخطاء الماضية التي أدت إلى إغلاق المنتديات.
* اليوم اليوم، هي فرصتنا لإعادة المجد للأمة الاسلامية في مجالات العلوم التكنولوجية وغيرها لمن يستطيع.
ولن نكرر كل يوم مشكلاتنا وكيف الغرب سرقنا وكيف له أن يفعل ما فعل بنا هذا كله، إنما اليوم هو يوم التغيير ويوم اختيار الصدق مع الله ويوم أن نقف حاملين راية العزّة راية الإسلام.
وبما أن كل شيء تم سرقته منا، وأصبح الاعتماد الكلّي على الجامعات، بعدما كانت المنتديات القديمة بشبابها أقوى من ألف مليون جامعة، والعلوم التي فيها اأقوى من كل الجامعات العربية والغربية.
قررنا افتتاح قسم جديد " دار الكتب " وكنت قد وضعت موضوعاً لنجمع اقتراحات مجتمع شل العربي ولكن لم نجد اقتراحات كافية من الشباب المتابع والمواكب للشبكة.
لو سألتنا ما هي مهمة هذا القسم وبماذا سوف يفيدنا ويخدم قضيتنا ؟
الإجابة هي أننا سوف نبدأ من جديد ونعاهد الله عزوجل أن نُخلص في عملنا وشروحاتنا وأن نحاول جاهدين إعادة المجد للأمة الاسلامية وأن نُخرج أجيالاً أقوى وأقوى بإذن الله سبحانه وتعالى.
ومن هذا الصرح نُقسم بالله العظيم أن نبقى حاملين راية العزة وأن نطور علومنا وأن نجتهد كل يوم وأن نجاهد بأنفسنا ومالنا حتى يرضى الله عنا.
ونُقسم بالله العظيم أن يبقى هذا الصرح خالصاً لله عزوجل وأن لا نبيع العلم فيه وأن نعطيه لإخواننا المسلمين مجاناً لوجه الله، نظراً للأوضاع الاقتصادية السيئة جداً جداً جداً التي تمر بها دول العالم الإسلامي.
فكرة القسم هيأننا يجب علينا أن نقوم بقراءة الكتب وما في بطون الكتب وأن نقوم بفهمه فهماً جيداً وأن نقوم بكتابته لإخواننا المسلمين وتعليمهم ومحاولة الإنتقال من حالة الاستهلاك إلى حالة الإنتاج.
يستطيع الجميع القراءة والتلخيص بمفهومهم الشخصي ولكن كن حذراً فإذا قررت الكتابة في هذا القسم فأنت مسؤول أمام الله عزوجل بإيصال رسالة العلم.
سؤال: أنا أحب القراءة وأحب تلخيص القراءة والاستنتاج منها والاستنباط منها ولكن أشعر أني غير كفؤ كي أقوم بالكتابة، ماذا افعل؟
جواب: لو كل واحد منا وقف مثلك بهذه الأفكار لما قام لنا قائمة بهذه الأمة، استعن بالله وامضِ في سبيلك وسوف نتساعد سوياً إن شاء الله.
وحفاظاً منا على جودة المعلومات كي نكون مخلصين لله فيه وأن نُتقن ما نفعل سوف نقوم بمراقبة المواضيع قبل طرحها في القسم.
ما شاء الله ، بالبداية كلامك دُرر كالعادة وربنا يجزانا وإياكم الجنة على هيك مُبادرات وأفكار والمُنتدى نفسو الأساس لكل شيء مُفيد وجميل
فكرة قسم دار الكُتب أكثر من رائعة ، وكتير رح تساعدني وتفيدني خصوصًا إني انا بنفسي اقرأ كتب ولكن ما عندي حافز أو اهداف من قراءتها للأسف ولكن الآن وبما إنو حُب مساعدة الناس شيء يجري في دمي رح اصير اتشجع اقرأ كُتب لألخصها وهيك أنا رح استفيد وأفيد غيري
كتير مبسوطة ومتحمسة جزاكم الله ألف خير.
أحبائي وأصدقائي وإخواني وأخواتي، تحية طيبة،
أحسن الكلام الذي قد نبدأ فيه هو ما ندعو فيه إلى الله عزوجل: {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ}
إن الأُمة الإسلامية اليوم تعيش أدنى حالاتها، الاجتماعية، العلمية، الدينية، الاقتصادية، الخ. . . .
ونحن قد ولِدنا في هذه الحقبة الزمنية وما كان لنا الاختيار أن نولد بها، إنما قد فُرضت علينا، ولو كان لنا الاختيار كنا قد اخترنا أن نولد في زمن الرسول أو الصحابة أو الخلافة الراشدة.
ولكن دعونا ننظر إلى هذه الحقبة الزمنية بعين " يوم الدين " يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون إلا من أتى الله بقلبٍ سليم.
بعين ذاك اليوم كنا سوف نقول ياليتنا ولدنا في زمنٍ كان الخبث فيه كثير والخراب فيه كثير كي نعمل كثيراً ونصلح كثيراً فأينما وضعنا أيدينا على شيء سوف نحاول إصلاحه لأن أغلب أمور حياتنا يلفها الخراب.
وهذه عقلية المؤمن بالله عزوجل ومؤمن بيوم الحساب يوماً كان عبوساً قمطريرا كي نجمع أكبر قدر من الحسنات والأجر والله يضاعفه أضعافاً مخيفة
حيث أن الله عزوجل خزائنه لا تنفد أبداً ولا يصيبها أي شيء ولو أراد الله أن يعطي أحدنا مُلكاً بحجم السماوات والأرض، لا ينقص من خزائنه شيء، لا بل هو قادر على أن يعطي المؤمنين أكثر من ذلك ويرضيهم في الآخرة ومع ذلك لا ينقص من خزائنه شيء.
وحالنا حال المستضعفين ف نحن لا نستطيع أن نفعل شيء في ظروفنا الراهنة وأسأل الله عزوجل أن يفك كربتنا وأن يحررنا من استعمار الغرب لنا.
ولا نستطيع النوم وأن نقول لا نستطيع فعل شيء، فإن الله عزوجل قد حذرنا تحذير خطير في هذه الظروف الراهنة.
وكانت هذه الآيات ببدايتها لا تخاطب عموم الناس ولا تخاطب المنافقين ولا الكفار ولا الإنسان بالعموم، إنما خطاب العذاب هذا كان موجهاً للمؤمنين.
وهل الله سوف يعذب المؤمنين عذاباً اليماً؟
ونحن نقيم الصلاة ونؤتي الزكاة ونصوم ونتصدق ونستغفر و و و . . . ، والإجابة هي نعم لانها فريضة الوقت وهي حتمية على كل مسلم مؤمن.
وتجنباً لهذا العذاب الأليم، قررنا أن نعمل صالحاً فيما أتانا الله من العلم، ونظراً لأن الغرب قد سرق منا منتدياتنا العربية القديمة التي كانت تحوي علوم هائلة لم يستطيع الغرب مجاراتها، إنما كان يدخل الغرب إلى منتدياتنا ليتعلم منها فهو لا يوجد لديه مصادر للعلم الحقيقي الذي كان موجوداً في تلك المنتديات.
وإذا كنت قد سألتنا هل سوف نصل بيوم من الأيام إلى ما كنا عليه من علم وقوة؟ الأجابة الأفضل هي أنه لا تعنينا النتائج، إنما يعنينا السعي الصادق مع الله عزوجل وعلينا أن نترك النتائج لله عزوجل فهو المدبر لكل شيء تبارك وتعالى.
وكثيراً من الأجيال الحالية لم تعاصر المنتديات القديمة، ولا يعلموا عنها شيء، ولا يعلموا أن الشباب قديماً إذا أرادوا أن يبحثوا في محركات البحث عن شيء، ما كانوا يستخدموا الكلمات الإنجليزية أبداً إنما الشروحات العربية كانت موجودة بكثرة وقوية وكانت شركات الحماية موجودة ولكنها مُعطلة لا تعمل ولا تسمن ولا تغني من شيء.
ومن صرحنا هذا من شبكة شل نوجه تحية لمن سلفنا في المنتديات القديمة ومن كان يعمل لوجه الله ويُنتج البرمجيات بشتى أنواعها فنحن إن شاء الله سوف نسير على خطاكم ولكن سنحاول الإبتعاد عن الأخطاء الماضية التي أدت إلى إغلاق المنتديات.
* اليوم اليوم، هي فرصتنا لإعادة المجد للأمة الاسلامية في مجالات العلوم التكنولوجية وغيرها لمن يستطيع.
ولن نكرر كل يوم مشكلاتنا وكيف الغرب سرقنا وكيف له أن يفعل ما فعل بنا هذا كله، إنما اليوم هو يوم التغيير ويوم اختيار الصدق مع الله ويوم أن نقف حاملين راية العزّة راية الإسلام.
وبما أن كل شيء تم سرقته منا، وأصبح الاعتماد الكلّي على الجامعات، بعدما كانت المنتديات القديمة بشبابها أقوى من ألف مليون جامعة، والعلوم التي فيها اأقوى من كل الجامعات العربية والغربية.
قررنا افتتاح قسم جديد " دار الكتب " وكنت قد وضعت موضوعاً لنجمع اقتراحات مجتمع شل العربي ولكن لم نجد اقتراحات كافية من الشباب المتابع والمواكب للشبكة.
لو سألتنا ما هي مهمة هذا القسم وبماذا سوف يفيدنا ويخدم قضيتنا ؟
الإجابة هي أننا سوف نبدأ من جديد ونعاهد الله عزوجل أن نُخلص في عملنا وشروحاتنا وأن نحاول جاهدين إعادة المجد للأمة الاسلامية وأن نُخرج أجيالاً أقوى وأقوى بإذن الله سبحانه وتعالى.
ومن هذا الصرح نُقسم بالله العظيم أن نبقى حاملين راية العزة وأن نطور علومنا وأن نجتهد كل يوم وأن نجاهد بأنفسنا ومالنا حتى يرضى الله عنا.
ونُقسم بالله العظيم أن يبقى هذا الصرح خالصاً لله عزوجل وأن لا نبيع العلم فيه وأن نعطيه لإخواننا المسلمين مجاناً لوجه الله، نظراً للأوضاع الاقتصادية السيئة جداً جداً جداً التي تمر بها دول العالم الإسلامي.
فكرة القسم هيأننا يجب علينا أن نقوم بقراءة الكتب وما في بطون الكتب وأن نقوم بفهمه فهماً جيداً وأن نقوم بكتابته لإخواننا المسلمين وتعليمهم ومحاولة الإنتقال من حالة الاستهلاك إلى حالة الإنتاج.
يستطيع الجميع القراءة والتلخيص بمفهومهم الشخصي ولكن كن حذراً فإذا قررت الكتابة في هذا القسم فأنت مسؤول أمام الله عزوجل بإيصال رسالة العلم.
سؤال: أنا أحب القراءة وأحب تلخيص القراءة والاستنتاج منها والاستنباط منها ولكن أشعر أني غير كفؤ كي أقوم بالكتابة، ماذا افعل؟
جواب: لو كل واحد منا وقف مثلك بهذه الأفكار لما قام لنا قائمة بهذه الأمة، استعن بالله وامضِ في سبيلك وسوف نتساعد سوياً إن شاء الله.
وحفاظاً منا على جودة المعلومات كي نكون مخلصين لله فيه وأن نُتقن ما نفعل سوف نقوم بمراقبة المواضيع قبل طرحها في القسم.
أحبائي وأصدقائي وإخواني وأخواتي، تحية طيبة،
أحسن الكلام الذي قد نبدأ فيه هو ما ندعو فيه إلى الله عزوجل: {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ}
إن الأُمة الإسلامية اليوم تعيش أدنى حالاتها، الاجتماعية، العلمية، الدينية، الاقتصادية، الخ. . . .
ونحن قد ولِدنا في هذه الحقبة الزمنية وما كان لنا الاختيار أن نولد بها، إنما قد فُرضت علينا، ولو كان لنا الاختيار كنا قد اخترنا أن نولد في زمن الرسول أو الصحابة أو الخلافة الراشدة.
ولكن دعونا ننظر إلى هذه الحقبة الزمنية بعين " يوم الدين " يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون إلا من أتى الله بقلبٍ سليم.
بعين ذاك اليوم كنا سوف نقول ياليتنا ولدنا في زمنٍ كان الخبث فيه كثير والخراب فيه كثير كي نعمل كثيراً ونصلح كثيراً فأينما وضعنا أيدينا على شيء سوف نحاول إصلاحه لأن أغلب أمور حياتنا يلفها الخراب.
وهذه عقلية المؤمن بالله عزوجل ومؤمن بيوم الحساب يوماً كان عبوساً قمطريرا كي نجمع أكبر قدر من الحسنات والأجر والله يضاعفه أضعافاً مخيفة
حيث أن الله عزوجل خزائنه لا تنفد أبداً ولا يصيبها أي شيء ولو أراد الله أن يعطي أحدنا مُلكاً بحجم السماوات والأرض، لا ينقص من خزائنه شيء، لا بل هو قادر على أن يعطي المؤمنين أكثر من ذلك ويرضيهم في الآخرة ومع ذلك لا ينقص من خزائنه شيء.
وحالنا حال المستضعفين ف نحن لا نستطيع أن نفعل شيء في ظروفنا الراهنة وأسأل الله عزوجل أن يفك كربتنا وأن يحررنا من استعمار الغرب لنا.
ولا نستطيع النوم وأن نقول لا نستطيع فعل شيء، فإن الله عزوجل قد حذرنا تحذير خطير في هذه الظروف الراهنة.
وكانت هذه الآيات ببدايتها لا تخاطب عموم الناس ولا تخاطب المنافقين ولا الكفار ولا الإنسان بالعموم، إنما خطاب العذاب هذا كان موجهاً للمؤمنين.
وهل الله سوف يعذب المؤمنين عذاباً اليماً؟
ونحن نقيم الصلاة ونؤتي الزكاة ونصوم ونتصدق ونستغفر و و و . . . ، والإجابة هي نعم لانها فريضة الوقت وهي حتمية على كل مسلم مؤمن.
وتجنباً لهذا العذاب الأليم، قررنا أن نعمل صالحاً فيما أتانا الله من العلم، ونظراً لأن الغرب قد سرق منا منتدياتنا العربية القديمة التي كانت تحوي علوم هائلة لم يستطيع الغرب مجاراتها، إنما كان يدخل الغرب إلى منتدياتنا ليتعلم منها فهو لا يوجد لديه مصادر للعلم الحقيقي الذي كان موجوداً في تلك المنتديات.
وإذا كنت قد سألتنا هل سوف نصل بيوم من الأيام إلى ما كنا عليه من علم وقوة؟ الأجابة الأفضل هي أنه لا تعنينا النتائج، إنما يعنينا السعي الصادق مع الله عزوجل وعلينا أن نترك النتائج لله عزوجل فهو المدبر لكل شيء تبارك وتعالى.
وكثيراً من الأجيال الحالية لم تعاصر المنتديات القديمة، ولا يعلموا عنها شيء، ولا يعلموا أن الشباب قديماً إذا أرادوا أن يبحثوا في محركات البحث عن شيء، ما كانوا يستخدموا الكلمات الإنجليزية أبداً إنما الشروحات العربية كانت موجودة بكثرة وقوية وكانت شركات الحماية موجودة ولكنها مُعطلة لا تعمل ولا تسمن ولا تغني من شيء.
ومن صرحنا هذا من شبكة شل نوجه تحية لمن سلفنا في المنتديات القديمة ومن كان يعمل لوجه الله ويُنتج البرمجيات بشتى أنواعها فنحن إن شاء الله سوف نسير على خطاكم ولكن سنحاول الإبتعاد عن الأخطاء الماضية التي أدت إلى إغلاق المنتديات.
* اليوم اليوم، هي فرصتنا لإعادة المجد للأمة الاسلامية في مجالات العلوم التكنولوجية وغيرها لمن يستطيع.
ولن نكرر كل يوم مشكلاتنا وكيف الغرب سرقنا وكيف له أن يفعل ما فعل بنا هذا كله، إنما اليوم هو يوم التغيير ويوم اختيار الصدق مع الله ويوم أن نقف حاملين راية العزّة راية الإسلام.
وبما أن كل شيء تم سرقته منا، وأصبح الاعتماد الكلّي على الجامعات، بعدما كانت المنتديات القديمة بشبابها أقوى من ألف مليون جامعة، والعلوم التي فيها اأقوى من كل الجامعات العربية والغربية.
قررنا افتتاح قسم جديد " دار الكتب " وكنت قد وضعت موضوعاً لنجمع اقتراحات مجتمع شل العربي ولكن لم نجد اقتراحات كافية من الشباب المتابع والمواكب للشبكة.
لو سألتنا ما هي مهمة هذا القسم وبماذا سوف يفيدنا ويخدم قضيتنا ؟
الإجابة هي أننا سوف نبدأ من جديد ونعاهد الله عزوجل أن نُخلص في عملنا وشروحاتنا وأن نحاول جاهدين إعادة المجد للأمة الاسلامية وأن نُخرج أجيالاً أقوى وأقوى بإذن الله سبحانه وتعالى.
ومن هذا الصرح نُقسم بالله العظيم أن نبقى حاملين راية العزة وأن نطور علومنا وأن نجتهد كل يوم وأن نجاهد بأنفسنا ومالنا حتى يرضى الله عنا.
ونُقسم بالله العظيم أن يبقى هذا الصرح خالصاً لله عزوجل وأن لا نبيع العلم فيه وأن نعطيه لإخواننا المسلمين مجاناً لوجه الله، نظراً للأوضاع الاقتصادية السيئة جداً جداً جداً التي تمر بها دول العالم الإسلامي.
فكرة القسم هيأننا يجب علينا أن نقوم بقراءة الكتب وما في بطون الكتب وأن نقوم بفهمه فهماً جيداً وأن نقوم بكتابته لإخواننا المسلمين وتعليمهم ومحاولة الإنتقال من حالة الاستهلاك إلى حالة الإنتاج.
يستطيع الجميع القراءة والتلخيص بمفهومهم الشخصي ولكن كن حذراً فإذا قررت الكتابة في هذا القسم فأنت مسؤول أمام الله عزوجل بإيصال رسالة العلم.
سؤال: أنا أحب القراءة وأحب تلخيص القراءة والاستنتاج منها والاستنباط منها ولكن أشعر أني غير كفؤ كي أقوم بالكتابة، ماذا افعل؟
جواب: لو كل واحد منا وقف مثلك بهذه الأفكار لما قام لنا قائمة بهذه الأمة، استعن بالله وامضِ في سبيلك وسوف نتساعد سوياً إن شاء الله.
وحفاظاً منا على جودة المعلومات كي نكون مخلصين لله فيه وأن نُتقن ما نفعل سوف نقوم بمراقبة المواضيع قبل طرحها في القسم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، عزيزي الزائر هناك الكثير من خدمات المنتدى مغلقة على الزوّار وذلك تجنباً للمشاكل التقنية مع محركات البحث. يرجى التسجيل في المنتدى كي تحصل على صلاحية الدخول لباقي الاقسام والمستودع.