الطايير
{ | مشرف قسم أنظمة التشغيل | }
في نظام Windows ، يُطلق على المستوى الأعلى من بنية الملفات اسم “my computer”
تظهر الأجهزة المادية (Physical devices) ، مثل محركات الأقراص الثابتة (Hard drives) ومحركات أقراص USB ومحركات أقراص الشبكة (Network drives) ، ضمن “My computer” ويتم تعيين حرف محرك أقراص (drive letter) لكل منها ، مثل C: أو D :
تمثيل مرئي لهيكل دليل (directory structure) Windows:
مثل نظام Windows ، فإن بنية دليل Linux ، التي تسمى عادةً نظام الملفات (filesystem) ، لها أيضًا مستوى أعلى (top-level). ولكن بدلاً من “my computer” ، يُطلق عليه اسم الدليل الجذر (root directory) ، ويُرمز إليه بشرطة مائلة / . بالإضافة إلى ذلك ، لا توجد محركات أقراص (drives) في Linux ؛ يمكن الوصول إلى كل جهاز مادي (physical devic) ضمن دليل (directory) ، بدلاً من حرف محرك أقراص (drive letter) .
تُظهر الصورة التالية تمثيلاً مرئيًا لنظام ملفات Linux نموذجي:
نظرًا لوجود العديد من توزيعات Linux ، فمن المتوقع أن يقوم العديد من الأشخاص بتغيير أسماء الملفات والمجلدات ، مما يجعل التوزيعات غير متوافقة في النهاية. هذا يجعل الاتفاق الأساسي ضروريًا فيما يتعلق بتسمية وموقع ملفات النظام والأدلة الهامة.
معيار التسلسل الهرمي لنظام الملفات (FHS) هو اتفاق لتوحيد أسماء ومواقع الدلائل ومحتواها لاستخدامها في معظم أنظمة ملفات Linux. يساعد في معرفة الدلائل التي يتوقع العثور عليها ، والملفات التي يجب أن يتوقع المرء العثور عليها فيها. والأهم من ذلك ، أنه يسمح للمبرمجين بكتابة البرامج التي ستكون قادرة على العمل عبر مجموعة متنوعة من الأنظمة التي تتوافق مع هذا المعيار.
أثناء تطوير السلسلة الأولى من هذا المعيار من عام 1994 إلى عام 1995 ، كان يُعرف باسم معيار نظام الملفات (FSSTND). عندما بدأت السلسلة الثانية في عام 1997 ، تمت إعادة تسميتها إلى معيار التسلسل الهرمي لنظام الملفات (FHS). تم نشر الإصدار 2.3 النهائي من هذه السلسلة الثانية من معيار FHS في عام 2004 على FHS Referenced Specifications. في عام 2011 ، تم نشر نسخة مسودة من السلسلة الثالثة من هذا المعيار على Filesystem Hierarchy Standard.
من الأفضل تصور بنية ملف Linux كشجرة مقلوبة ، مع وجود أدلة وملفات متفرعة من جذر / دليل المستوى الأعلى. في حين أن التفاصيل القياسية الفعلية تحتوي على أدلة أكثر بكثير مما هو مذكور أدناه ، فإن الصورة والجدول يبرزان بعضًا من أهم الأدلة التي يجب معرفتها.
تظهر الأجهزة المادية (Physical devices) ، مثل محركات الأقراص الثابتة (Hard drives) ومحركات أقراص USB ومحركات أقراص الشبكة (Network drives) ، ضمن “My computer” ويتم تعيين حرف محرك أقراص (drive letter) لكل منها ، مثل C: أو D :
تمثيل مرئي لهيكل دليل (directory structure) Windows:
مثل نظام Windows ، فإن بنية دليل Linux ، التي تسمى عادةً نظام الملفات (filesystem) ، لها أيضًا مستوى أعلى (top-level). ولكن بدلاً من “my computer” ، يُطلق عليه اسم الدليل الجذر (root directory) ، ويُرمز إليه بشرطة مائلة / . بالإضافة إلى ذلك ، لا توجد محركات أقراص (drives) في Linux ؛ يمكن الوصول إلى كل جهاز مادي (physical devic) ضمن دليل (directory) ، بدلاً من حرف محرك أقراص (drive letter) .
تُظهر الصورة التالية تمثيلاً مرئيًا لنظام ملفات Linux نموذجي:
نظرًا لوجود العديد من توزيعات Linux ، فمن المتوقع أن يقوم العديد من الأشخاص بتغيير أسماء الملفات والمجلدات ، مما يجعل التوزيعات غير متوافقة في النهاية. هذا يجعل الاتفاق الأساسي ضروريًا فيما يتعلق بتسمية وموقع ملفات النظام والأدلة الهامة.
معيار التسلسل الهرمي لنظام الملفات (FHS) هو اتفاق لتوحيد أسماء ومواقع الدلائل ومحتواها لاستخدامها في معظم أنظمة ملفات Linux. يساعد في معرفة الدلائل التي يتوقع العثور عليها ، والملفات التي يجب أن يتوقع المرء العثور عليها فيها. والأهم من ذلك ، أنه يسمح للمبرمجين بكتابة البرامج التي ستكون قادرة على العمل عبر مجموعة متنوعة من الأنظمة التي تتوافق مع هذا المعيار.
أثناء تطوير السلسلة الأولى من هذا المعيار من عام 1994 إلى عام 1995 ، كان يُعرف باسم معيار نظام الملفات (FSSTND). عندما بدأت السلسلة الثانية في عام 1997 ، تمت إعادة تسميتها إلى معيار التسلسل الهرمي لنظام الملفات (FHS). تم نشر الإصدار 2.3 النهائي من هذه السلسلة الثانية من معيار FHS في عام 2004 على FHS Referenced Specifications. في عام 2011 ، تم نشر نسخة مسودة من السلسلة الثالثة من هذا المعيار على Filesystem Hierarchy Standard.
من الأفضل تصور بنية ملف Linux كشجرة مقلوبة ، مع وجود أدلة وملفات متفرعة من جذر / دليل المستوى الأعلى. في حين أن التفاصيل القياسية الفعلية تحتوي على أدلة أكثر بكثير مما هو مذكور أدناه ، فإن الصورة والجدول يبرزان بعضًا من أهم الأدلة التي يجب معرفتها.
التعديل الأخير:
